بطاقة تقنية
- الجهة : جهة مراكش تانسيفت الحوز
- اقليم الرحامنة
- دائرة الرحامنة
- قيادة اولاد اتميم
- المساحة : 537 كلم2
- السكان : 10232 نسمة
- الكثافة السكانية : 30ن/كلم2
- اقليم الرحامنة
- دائرة الرحامنة
- قيادة اولاد اتميم
- المساحة : 537 كلم2
- السكان : 10232 نسمة
- الكثافة السكانية : 30ن/كلم2
الحدود
جماعة سكورة الحدرة شمالا
جماعة أولاد حسون حمري جنوبا
جماعة هيادنة شرقا
جماعة صخور الرحامنة و جماعة أولاد حسون غربا
النشاط الاقتصادي:
الفلاحة و تربية الدواجن هي النشاط الأساسي للسكان بالإضافة إلى تربية الماشية
جماعة أولاد حسون حمري جنوبا
جماعة هيادنة شرقا
جماعة صخور الرحامنة و جماعة أولاد حسون غربا
النشاط الاقتصادي:
الفلاحة و تربية الدواجن هي النشاط الأساسي للسكان بالإضافة إلى تربية الماشية
المناخ
مناخ شبه جاف، بارد في الشتاء ( 500 ملم في السنة) وحار و جاف في فصل الصيف مع توالي سنوات الجفاف
أحدثت جماعة الجعافرة سنة 1992 ، و تقع على بعد 46 كلم من الشمال الشرقي لمدينة ابن جرير و حوالي 50 كلم من مدينة قلعة السراغنة و هي توجد على كتلة صفيح صخرية ذات تكوين جيولوجي لا يسمح بالنفاذية و إنما بجيوب مائية فقط .
و تعتبر جماعة الجعافرة من بين الجماعات بإقليم الرحامنة المستهدفة ببرنامج محاربة الفقر بالوسط القروي في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ، بحيث تصل بها نسبة الفقر إلى 36 % و هي نسبة تقارب النسبة المسجلة على مستوى إقليم الرحامنة 30.82% مرتفعة مقارنة بالنسبة المسجلة بالجهة 19.2% .
ومن خصائصها أنها غنية بالفوسفاط و يطرح استغلاله مشاكل بيئية و أضرارا بصحة الماشية و بالفرشة المائية نتيجة استعمال المتفجرات.
و تتميز جماعة الجعافرة كونها تتوفر على اكبر مساحة بإقليم الرحامنة 573 كلم2 تهيمن عليها أراضي الجموع بنسبة 90% ، و بتواجد بحيرة سد المسيرة .
أهم مداخيل جماعة الجعافرة تتكون من الضريبة على القيمة المضافة و المنحة السنوية للمكتب الشريف للفوسفاط .
أحدثت جماعة الجعافرة سنة 1992 ، و تقع على بعد 46 كلم من الشمال الشرقي لمدينة ابن جرير و حوالي 50 كلم من مدينة قلعة السراغنة و هي توجد على كتلة صفيح صخرية ذات تكوين جيولوجي لا يسمح بالنفاذية و إنما بجيوب مائية فقط .
و تعتبر جماعة الجعافرة من بين الجماعات بإقليم الرحامنة المستهدفة ببرنامج محاربة الفقر بالوسط القروي في إطار المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ، بحيث تصل بها نسبة الفقر إلى 36 % و هي نسبة تقارب النسبة المسجلة على مستوى إقليم الرحامنة 30.82% مرتفعة مقارنة بالنسبة المسجلة بالجهة 19.2% .
ومن خصائصها أنها غنية بالفوسفاط و يطرح استغلاله مشاكل بيئية و أضرارا بصحة الماشية و بالفرشة المائية نتيجة استعمال المتفجرات.
و تتميز جماعة الجعافرة كونها تتوفر على اكبر مساحة بإقليم الرحامنة 573 كلم2 تهيمن عليها أراضي الجموع بنسبة 90% ، و بتواجد بحيرة سد المسيرة .
أهم مداخيل جماعة الجعافرة تتكون من الضريبة على القيمة المضافة و المنحة السنوية للمكتب الشريف للفوسفاط .
التصور الاستراتيجي لتنمية جماعة الجعافرة
تندرج الرؤية المشتركة للتنمية الترابية لجماعة الجعافرة ضمن استراتيجية شاملة تتشكل من محاور مستمدة من مجالات استراتيجية للنتائج مترجمة بذلك التوجهات الاستراتيجية ، وهذه المحاور المعتمدة من طرف المجلس الجماعي و الفاعلين المحليين تمت صياغتها في 5 مجالات استراتيجية للنتائج ، اخدة بعين الاعتبار مجموعة من القطاعات و التكامل الممكن بينها كالصحة ، التعليم ، فك العزلة ، الفلاحة ، الاقتصاد و التكوين التي تندرج بدورها ضمن التوجهات الوطنية ، كما إن الرؤية التنموية المستقبلية توفر عناصر التحكيم بين التوجهات و محاور التنمية الجماعية التي تتحدد داخل أفق زمني متوسط المدى و يمكن اختصارها في تحسين الظروف الاجتماعية للساكنة و تأهيل الاقتصاد المحلي و تقوية قدرات المؤسسات للفاعلين المحليين في مجالات تحسين البنيات التحتية و تعميم التمدرس و الولوج إلى الخدمات الاجتماعية المدعمة و الرفع من الإنتاج الفلاحي و تتمين الموارد المحلية و تقوية قدرات المؤسسة الجماعية و ذلك عبر محاور الاستراتيجية المتجلية في تزويد الدواوير بالماء الصالح للشرب ، الربط بالشبكة الكهربائية ، تحسين البنية التحتية الطرقية ، تهيئ و بناء المرافق الاقتصادية السوسيوثقافية ، المساهمة في الرفع من نسبة التمدرس ، تسهيل الولوج إلى الخدمات الصحية و الحفاظ على البيئة و النظافة ، تحسين الإنتاج الفلاحي.
حول المخطط الجماع لتنمية جماعة الجعافرة 2016-2011
يتضمن المخطط الجماعي لتنمية جماعة الجعافرة ثلاثة توجهات إستراتيجية كبرى بغلاف مالي يقدر ب 174.079.000.00 درهم.
1 – تحسين الظروف الاجتماعية للساكنة 2- تأهيل الاقتصاد المحلي 3- تقوية قدرات المؤسسات الفاعلين المحليين.
- مخطط جماعي من اجل تحقيق الانطلاقة الاقتصادية للجماعة و تحسين ظروف عيش السكان
- يهدف إلى تشجيع التنمية المتماسكة و المتلاحمة بين جميع القطاعات التي تضمن للساكنة مستوى عيش أفضل و الرفع من مستوى تنمية جماعة الجعافرة.
- مخطط بمثابة صياغة للأنشطة المزمع انجازها من طرف المجلس الجماعي خلال 6 سنوات المقبلة .
و إذ هذا المخطط هو ترجمة لانشغالات الفاعلين المحليين و ثمرة عمل تشاركي بالنظر إلى مشاركة الجميع من أجل تحديد المشاكل و البحث عن حلول ملائمة ، و لإعداد هذا المخطط استفادت الجماعة من المواكبة و المصاحبة الميدانية لوكالة التنمية الاجتماعية عبر وكلائها المحليين و في إطار اتفاقية ثلاثية الإطراف بين وكالة التنمية الاجتماعية ، المديرية العامة للجماعات المحلية ، اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية .
و لضمان إعداد و انجاز هذا المخطط الاستراتيجي و ضمان الاستمرارية ، تم توفير دعم تقني موازي للجماعة ،من خلال تقوية قدرات الفاعلين المحليين . و يعتبر هذا المخطط ثمرة عمل توافقي تشاركي ، يعكس الإرادة الجماعية و التجربة المشتركة للفاعلين ، و يندرج في إطار رؤية شمولية تستند إلى التوجهات الوطنية الكبرى : المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ، اللامركزية الجهوية الموسعة مع الأخذ بعين الاعتبار البعد البيئي و مقاربة النوع.
1 – تحسين الظروف الاجتماعية للساكنة 2- تأهيل الاقتصاد المحلي 3- تقوية قدرات المؤسسات الفاعلين المحليين.
- مخطط جماعي من اجل تحقيق الانطلاقة الاقتصادية للجماعة و تحسين ظروف عيش السكان
- يهدف إلى تشجيع التنمية المتماسكة و المتلاحمة بين جميع القطاعات التي تضمن للساكنة مستوى عيش أفضل و الرفع من مستوى تنمية جماعة الجعافرة.
- مخطط بمثابة صياغة للأنشطة المزمع انجازها من طرف المجلس الجماعي خلال 6 سنوات المقبلة .
و إذ هذا المخطط هو ترجمة لانشغالات الفاعلين المحليين و ثمرة عمل تشاركي بالنظر إلى مشاركة الجميع من أجل تحديد المشاكل و البحث عن حلول ملائمة ، و لإعداد هذا المخطط استفادت الجماعة من المواكبة و المصاحبة الميدانية لوكالة التنمية الاجتماعية عبر وكلائها المحليين و في إطار اتفاقية ثلاثية الإطراف بين وكالة التنمية الاجتماعية ، المديرية العامة للجماعات المحلية ، اللجنة الإقليمية للتنمية البشرية .
و لضمان إعداد و انجاز هذا المخطط الاستراتيجي و ضمان الاستمرارية ، تم توفير دعم تقني موازي للجماعة ،من خلال تقوية قدرات الفاعلين المحليين . و يعتبر هذا المخطط ثمرة عمل توافقي تشاركي ، يعكس الإرادة الجماعية و التجربة المشتركة للفاعلين ، و يندرج في إطار رؤية شمولية تستند إلى التوجهات الوطنية الكبرى : المبادرة الوطنية للتنمية البشرية ، اللامركزية الجهوية الموسعة مع الأخذ بعين الاعتبار البعد البيئي و مقاربة النوع.