واستعرض السيد بلايك، خلال الندوة التي احتضنها المعهد العالي للإعلام والاتصال بشراكة مع سفارة الأمريكية بالرباط، تاريخ مجلة فورين بوليسي التي تأسست سنة 1970 كمجلة أكاديمية تعنى بالسياسية الخارجية الأمريكية قبل أن تتحول إلى مجلة ذات توزيع واسع النطاق.
وأشار إلى أن المجلة تمكنت بفضل موقعها على الانترنت من الوصول إلى قاعدة أوسع من القراء من مختلف الفئات ومعرفة ميولاتهم وآرائهم.
وفي سياق حديثه عن مزايا مواقع الاتصال الاجتماعي، أوضح السيد بلايك أن هذه المواقع تعتبر وسيلة سهلة وسريعة وفعالة للتواصل مع القراء والاطلاع على آرائهم وتعاليقهم وتطلعاتهم، مضيفا أن المدونين يوفرون مصدرا مهما للأخبار من حيث أن العديد منهم يكتبون انطلاقا من بلدانهم عن واقع معاش.
وأوضح أن ما ينشر في مواقع الاتصال الاجتماعي يعد انعكاسا لما يحدث في المجتمع، منبها في الآن ذاته إلى أن هذه الوسائل تعد كذلك طريقة فعالة لنشر الأخبار الزائفة مما يفرض تحديات جديدة على الصحفيين تتعلق بطرق تمحيص مصداقية الخبر.
وأشار إلى أن المجلة تمكنت بفضل موقعها على الانترنت من الوصول إلى قاعدة أوسع من القراء من مختلف الفئات ومعرفة ميولاتهم وآرائهم.
وفي سياق حديثه عن مزايا مواقع الاتصال الاجتماعي، أوضح السيد بلايك أن هذه المواقع تعتبر وسيلة سهلة وسريعة وفعالة للتواصل مع القراء والاطلاع على آرائهم وتعاليقهم وتطلعاتهم، مضيفا أن المدونين يوفرون مصدرا مهما للأخبار من حيث أن العديد منهم يكتبون انطلاقا من بلدانهم عن واقع معاش.
وأوضح أن ما ينشر في مواقع الاتصال الاجتماعي يعد انعكاسا لما يحدث في المجتمع، منبها في الآن ذاته إلى أن هذه الوسائل تعد كذلك طريقة فعالة لنشر الأخبار الزائفة مما يفرض تحديات جديدة على الصحفيين تتعلق بطرق تمحيص مصداقية الخبر.