وقدم مستشارون جماعيون وأعضاء محسوبون على حزب "الجرار" بمراكش استقالتهم بشكل نهائي من الحزب، فيما استقطب حزب الإتحاد الدستوري بقيادة العمدة السابق عمر الجزولي، معظمهم بعد ملء طلبات الإنخراط وحضورهم في اللقاءات التنظيمية لحزب "الحصان" الذي شرع في ترميم صفوفه، وإعادة ترتيب وضعه التنظيمي في عدد من المقاطعات بالمدينة الحمراء.
ويرجع أحد المستشارين الجماعيين المستقلين أسباب الإستقالة في تصريح ليومية "المساء" التي أوردت الخبر، إلى "الترهل التنظيمي وتضارب التوجهات داخل المجلس الجماعي" الذي يقوده الحزب، وتوقع في الآن ذاته استمرار نزيف الإستقالات في جسد حزب "التراكتور" مع اقتراب موعد الإنتخابات الجماعية واحتدام التنافس على اللوائح.
ونقلت اليومية عن مصادر وصفتها بالعليمة، أن نحو 26 مستشارا جماعيا وعضوا بحزب الأصالة والمعاصرة بإقليم الرحامنة، التحقوا بحزب العدالة والتنمية، وأرجعت المصادر ذاتها أسباب الهجرة الجماعية إلى المشاكل التنظيمية التي يتخبط فيها الحزب على المستوى الإقليمي، والتي يبقى من أبرز تجلياتها إقصاء وتهميش عدد من الأعضاء في اتخاذ القرارات.
إلى ذلك أفاد مسؤول بحزب العدالة والتنمية، بأن المسؤولين المحليين، وافقوا مبدئيا على طلبات التحاق بعض المستشارين بالحزب، فيما تم التحفظ على عدد منهم.
ويرجع أحد المستشارين الجماعيين المستقلين أسباب الإستقالة في تصريح ليومية "المساء" التي أوردت الخبر، إلى "الترهل التنظيمي وتضارب التوجهات داخل المجلس الجماعي" الذي يقوده الحزب، وتوقع في الآن ذاته استمرار نزيف الإستقالات في جسد حزب "التراكتور" مع اقتراب موعد الإنتخابات الجماعية واحتدام التنافس على اللوائح.
ونقلت اليومية عن مصادر وصفتها بالعليمة، أن نحو 26 مستشارا جماعيا وعضوا بحزب الأصالة والمعاصرة بإقليم الرحامنة، التحقوا بحزب العدالة والتنمية، وأرجعت المصادر ذاتها أسباب الهجرة الجماعية إلى المشاكل التنظيمية التي يتخبط فيها الحزب على المستوى الإقليمي، والتي يبقى من أبرز تجلياتها إقصاء وتهميش عدد من الأعضاء في اتخاذ القرارات.
إلى ذلك أفاد مسؤول بحزب العدالة والتنمية، بأن المسؤولين المحليين، وافقوا مبدئيا على طلبات التحاق بعض المستشارين بالحزب، فيما تم التحفظ على عدد منهم.