انطلقت مساء أمس الجمعة بساحة زيري ابن عطية بوجدة فعاليات مهرجان وجدة-افريقيا الذي تنظمه مؤسسة شرق-غرب.
ويشمل برنامج هذا الأسبوع الثقافي الإفريقي، الذي ينظم بشراكة مع مؤسسة دروسوس ومديرية التعاون بسفارة سويسرا بالرباط، تنظيم حفلات للغناء والموسيقى الإفريقية وفنون الشارع والفلكلور.
وأوضح المنظمون، أن هذه الدورة ، الذي ستكرم باتريس لومومبا الذي ساهم في استقلال الكونغو، تعرف مشاركة فنانين أتوا من الطوغو وبوركينافاصو والكونغو برازافيل.
كما يتضمن برنامج التظاهرة تقديم مسرحية لعبد الحق سرحان تحكي عن مصير المهاجرين من افريقيا جنوب الصحراء الذين يواجهون المجهول ويرمون في أحضان المنفى.
واعتبر المنظمون، في بلاغ، أنه من خلال الفن وبأشكاله المتنوعة، تحاول مؤسسة شرق-غرب وشركائها التأكيد على أن ولوج الجميع إلى الثقافة بتنوعها، يفتح المجال للمساواة بين الأشخاص.
وأضاف المنظمون أن تمثيل افريقيا وتنوعها في بلد كالمغرب الذي يعد أرضا افريقية وحلقة وصل بين بلدان الشمال والجنوب، يحمل في طياته الرغبة في الاكتشاف والتعرف على الآخر وفهمه.
ويشمل برنامج هذا الأسبوع الثقافي الإفريقي، الذي ينظم بشراكة مع مؤسسة دروسوس ومديرية التعاون بسفارة سويسرا بالرباط، تنظيم حفلات للغناء والموسيقى الإفريقية وفنون الشارع والفلكلور.
وأوضح المنظمون، أن هذه الدورة ، الذي ستكرم باتريس لومومبا الذي ساهم في استقلال الكونغو، تعرف مشاركة فنانين أتوا من الطوغو وبوركينافاصو والكونغو برازافيل.
كما يتضمن برنامج التظاهرة تقديم مسرحية لعبد الحق سرحان تحكي عن مصير المهاجرين من افريقيا جنوب الصحراء الذين يواجهون المجهول ويرمون في أحضان المنفى.
واعتبر المنظمون، في بلاغ، أنه من خلال الفن وبأشكاله المتنوعة، تحاول مؤسسة شرق-غرب وشركائها التأكيد على أن ولوج الجميع إلى الثقافة بتنوعها، يفتح المجال للمساواة بين الأشخاص.
وأضاف المنظمون أن تمثيل افريقيا وتنوعها في بلد كالمغرب الذي يعد أرضا افريقية وحلقة وصل بين بلدان الشمال والجنوب، يحمل في طياته الرغبة في الاكتشاف والتعرف على الآخر وفهمه.