وتمت الوقفة تحت شعار "جميعا من أجل مناهضة الإعتقال و الإختطاف و الإغتيال السياسي" تخليدا للذكرى 46 لإختطاف و إستشهاد المناضل المهدي بنبركة. وعرفت الوقفة مشاركة مكثفة لأعضاء الجمعية و المعطلين، وممثلين عن الإطارات الديمقراطية و التقدمية وبعض شباب حركة 20 فبراير.
و ركزت الشعارات على قضايا الإختطاف و الإعتقال و الإغتيالات السياسية وما تعرفه الساحة من إستشهادات و قمع وسط حركة 20 فبراير، ومن بين الشعارات: "قتلوهوم، عدموهوم، ولاد الشعب يخلفوهوم"، "يا شهيد إرتاح إرتاح سنواصل الكفاح"، "هكذا درب النضال المعتقال لا يزال"، "فضيحة دولية جرائم سياسية"، "لن نطيق، لن نطيق والجلاد حر طليق"، "الشعب يريد قتلة الشهيد"، "إعتقالات بالمجان من طبيعة النظام هذا لفقوا لو تهم، محاكمات صورية" وغيرها من الشعارات التي وقفت على واقع القمع و مصادرة الحريات والقتل الناتج عن إستعمال العنف كما هو الشأن بالنسبة لكمال العماري، ومحمد بودروة بأسفي، أو إستعمال البلطجية كأداة للتنكيل بمناضلي 20 فبراير مما أدى إلى إستشهاد كمال الحسايني بأيت بوعياش بالحسيمة.
وإنتهت الوقفة بكلمة اللجنة التحضيرية التي ركزت على إستمرار الإعتقالات و الإختطافات السياسية، و المس بالحق في الحياة، واستمرار الإفلات من العقاب عن الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، و ذكرت الكلمة بمواقف جمعيتنا من ملف الإختطاف و الإعتقال التعسفي و القتل خارج نطاق القانون، والمرتكزة على: الكشف عن الحقيقة كاملة، إعتذار الدولة، جبر الضرر الفردي و الجماعي، محاكمة ومحاسبة المسؤولين عن الإنتهاكات، توفير الضمانات الدستورية لعدم التكرار.
ووقفت الكلمة عند عدم تنفيذ الدولة لتوصيات هيئة الإنصاف و المصالحة رغم جزئيتها، مسجلة استمرار الإعتقال السياسي، و الإختطاف والمحاكمات غير العادلة، وإستعمال العنف المؤدي إلى .الوفاة وكلها ممارسات تعيدنا إلى سنوات الرصاص و تجعل ملف الإنتهاكات الجسيمة مفتوحا و الدليل هو مصير ملفات، بنبركة، المانوزي، زروال،...وحصول إنتهاكات جديدة
و ركزت الشعارات على قضايا الإختطاف و الإعتقال و الإغتيالات السياسية وما تعرفه الساحة من إستشهادات و قمع وسط حركة 20 فبراير، ومن بين الشعارات: "قتلوهوم، عدموهوم، ولاد الشعب يخلفوهوم"، "يا شهيد إرتاح إرتاح سنواصل الكفاح"، "هكذا درب النضال المعتقال لا يزال"، "فضيحة دولية جرائم سياسية"، "لن نطيق، لن نطيق والجلاد حر طليق"، "الشعب يريد قتلة الشهيد"، "إعتقالات بالمجان من طبيعة النظام هذا لفقوا لو تهم، محاكمات صورية" وغيرها من الشعارات التي وقفت على واقع القمع و مصادرة الحريات والقتل الناتج عن إستعمال العنف كما هو الشأن بالنسبة لكمال العماري، ومحمد بودروة بأسفي، أو إستعمال البلطجية كأداة للتنكيل بمناضلي 20 فبراير مما أدى إلى إستشهاد كمال الحسايني بأيت بوعياش بالحسيمة.
وإنتهت الوقفة بكلمة اللجنة التحضيرية التي ركزت على إستمرار الإعتقالات و الإختطافات السياسية، و المس بالحق في الحياة، واستمرار الإفلات من العقاب عن الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، و ذكرت الكلمة بمواقف جمعيتنا من ملف الإختطاف و الإعتقال التعسفي و القتل خارج نطاق القانون، والمرتكزة على: الكشف عن الحقيقة كاملة، إعتذار الدولة، جبر الضرر الفردي و الجماعي، محاكمة ومحاسبة المسؤولين عن الإنتهاكات، توفير الضمانات الدستورية لعدم التكرار.
ووقفت الكلمة عند عدم تنفيذ الدولة لتوصيات هيئة الإنصاف و المصالحة رغم جزئيتها، مسجلة استمرار الإعتقال السياسي، و الإختطاف والمحاكمات غير العادلة، وإستعمال العنف المؤدي إلى .الوفاة وكلها ممارسات تعيدنا إلى سنوات الرصاص و تجعل ملف الإنتهاكات الجسيمة مفتوحا و الدليل هو مصير ملفات، بنبركة، المانوزي، زروال،...وحصول إنتهاكات جديدة