دعت الجبهة الاجتماعية المغربية إلى تخليد الذكرى الحادية عشرة لانطلاق حركة 20 فبراير، بتنظيم وقفات احتجاجية في مختلف مناطق المغرب، في أفق تنظيم مسيرة وطنية ضد الغلاء والإجهاز على الحريات.
وأشارت الجبهة في نداء لها إلى أن الذكرى الحادية عشرة تحل يوم الأحد 20 فبراير، في ظل ازدياد الحاجة إلى جبهة مماثلة.
وسجلت أن الأوضاع اليوم تتميز بتفاقم الاستبداد، والتلاعب بالإرادة الشعبية، ومواصلة الدولة لسياساتها “الليبرالية المتوحشة”، وما ينتج عنها من تقشف وإجهاز على المرافق العمومية الأساسية وغلاء فاحش للمعيشة، ناهيك عن الاعتقال السياسي، والمتابعات القضائية وقمع الحريات.
ومقابل كل هذه المظاهر، أبرزت الجبهة الاجتماعية استمرار المقاومة الشعبية، المتمثلة في نضالات الطبقة العاملة والمعطلين والطلبة، وعدد من فئات الموظفين والمستخدمين والفلاحين الفقراء، وسكان الأحياء الشعبية.
وذكّرت الجبهة الاجتماعية بحركة 20 فبراير وشعارها الذي حملته، والمتمثل في إسقاط الاستبداد والفساد، وتحقيق مجتمع الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية والمساواة الفعلية بين الجميع.
ودعت الجبهة جميع فروعها، والمناضلين، وعموم المواطنين إلى التخليد الوحدوي للذكرى الحادية عشرة لانطلاق حركة 20 فبراير.
وأشارت الجبهة في نداء لها إلى أن الذكرى الحادية عشرة تحل يوم الأحد 20 فبراير، في ظل ازدياد الحاجة إلى جبهة مماثلة.
وسجلت أن الأوضاع اليوم تتميز بتفاقم الاستبداد، والتلاعب بالإرادة الشعبية، ومواصلة الدولة لسياساتها “الليبرالية المتوحشة”، وما ينتج عنها من تقشف وإجهاز على المرافق العمومية الأساسية وغلاء فاحش للمعيشة، ناهيك عن الاعتقال السياسي، والمتابعات القضائية وقمع الحريات.
ومقابل كل هذه المظاهر، أبرزت الجبهة الاجتماعية استمرار المقاومة الشعبية، المتمثلة في نضالات الطبقة العاملة والمعطلين والطلبة، وعدد من فئات الموظفين والمستخدمين والفلاحين الفقراء، وسكان الأحياء الشعبية.
وذكّرت الجبهة الاجتماعية بحركة 20 فبراير وشعارها الذي حملته، والمتمثل في إسقاط الاستبداد والفساد، وتحقيق مجتمع الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية والمساواة الفعلية بين الجميع.
ودعت الجبهة جميع فروعها، والمناضلين، وعموم المواطنين إلى التخليد الوحدوي للذكرى الحادية عشرة لانطلاق حركة 20 فبراير.