حذر الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، عبد الإله ابن كيران، مما قاله عنه “بعض التحركات المريبة لبعض رموز التحكم، في استدعاء لوصفات سابقة فاسدة أثبتت خطورتها وفشلها”، وذلك في إشارة للخروج الأخير للأمين العام السابق لحزب الأصالة والمعاصرة، إلياس العماري,
وقال الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، إن هذه التحركات تأتي “أمام الفراغ الكبير الذي خلفته حكومة 8 شتنبر، وفي خضم تزايد حجم عدم الرضى على أداء الحكومة لدى المواطنين، الذين لم يعودوا يطمحون إلى إنجازات حكومية معينة بقدر ما أصبحوا يخافون من التراجع عن المكتسبات السابقة”.
وأضاف بنكيران، خلال الاجتماع العادي الأسبوعي للأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، أمس الخميس، أن “الحكومة أثبتت أنها تشتغل في معزل عن الرأي العام ولا تكترث به وتعتمد مقاربات نيوليبرالية خاطئة لا تهتم بالفئات الهشة والمحتاجة وتحرمها من برامج اجتماعية كانت إلى وقت قريب تستفيد منها، وهو ما سيؤدي إلى مزيد من الاحتقان، كما يثبت زيف ووهم شعار “الدولة الاجتماعية” الذي ترفعه الحكومة”.
وبحسب بلاغ للأمانة العامة للمصباح، فقد أكد بنكيران “ضرورة وأهمية أن يتعبأ الحزب للقيام بواجبه في مواجهة هذه المقاربات الخاطئة وغير العادلة والتصدي لكل الاختلالات ولمثل هذه التحركات بقوة ومسؤولية للحفاظ على المكتسبات التي حققتها بلادنا”، داعيا إلى “التواصل المباشر مع عموم المواطنين لتوعيتهم وتأطيرهم في مواجهة الفراغ والتيئيس”.
في سياق آخر، أدان بلاغ أمانة البيجيدي، سماح السلطات السويدية لأحد الأشخاص بالقيام بجريمة حرق نسخة من المصحف الشريف أمام مسجد بالسويد، مثمنة موقف المغرب بتوجيه من الملك باستدعاء السفير السويدي واستدعاء سفير المملكة بالسويد للتشاور احتجاجا واستنكارا لهذه التصرفات.
كما استنكر حزب المصباح، “اقتحام جيش العدو الصهيوني لمخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة ومواصلة حملاته الوحشية على الأراضي الفلسطينية المحتلة”، وأيضا “الصمت والتواطؤ الدوليين الذي يوفر الغطاء لتقتيل وتهجير الأسر ولما يمارسه جيش الاحتلال من دمار وتخريب وتجريف للمنازل وللبنية التحتية وتعطيل للخدمات الأساسية والاستشفائية، وهي كلها أعمال إرهابية ترقى لجرائم حرب تستوجب المسائلة والمتابعة وفق القانون الدولي”.
ودعت الأمانة العامة “كل الدول العربية والإسلامية إلى مراجعة مواقفها من كل أشكال التطبيع والتعامل مع العدو الصهيوني المجرم الذي يزداد شراسة ووحشية يوما بعد يوم ويمعن في قتل وتهجير الفلسطينيين وتدنيس المقدسات وترسيخ وتوسيع الاحتلال والاستيطان وضم الأراضي الفلسطينية”
وقال الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، إن هذه التحركات تأتي “أمام الفراغ الكبير الذي خلفته حكومة 8 شتنبر، وفي خضم تزايد حجم عدم الرضى على أداء الحكومة لدى المواطنين، الذين لم يعودوا يطمحون إلى إنجازات حكومية معينة بقدر ما أصبحوا يخافون من التراجع عن المكتسبات السابقة”.
وأضاف بنكيران، خلال الاجتماع العادي الأسبوعي للأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، أمس الخميس، أن “الحكومة أثبتت أنها تشتغل في معزل عن الرأي العام ولا تكترث به وتعتمد مقاربات نيوليبرالية خاطئة لا تهتم بالفئات الهشة والمحتاجة وتحرمها من برامج اجتماعية كانت إلى وقت قريب تستفيد منها، وهو ما سيؤدي إلى مزيد من الاحتقان، كما يثبت زيف ووهم شعار “الدولة الاجتماعية” الذي ترفعه الحكومة”.
وبحسب بلاغ للأمانة العامة للمصباح، فقد أكد بنكيران “ضرورة وأهمية أن يتعبأ الحزب للقيام بواجبه في مواجهة هذه المقاربات الخاطئة وغير العادلة والتصدي لكل الاختلالات ولمثل هذه التحركات بقوة ومسؤولية للحفاظ على المكتسبات التي حققتها بلادنا”، داعيا إلى “التواصل المباشر مع عموم المواطنين لتوعيتهم وتأطيرهم في مواجهة الفراغ والتيئيس”.
في سياق آخر، أدان بلاغ أمانة البيجيدي، سماح السلطات السويدية لأحد الأشخاص بالقيام بجريمة حرق نسخة من المصحف الشريف أمام مسجد بالسويد، مثمنة موقف المغرب بتوجيه من الملك باستدعاء السفير السويدي واستدعاء سفير المملكة بالسويد للتشاور احتجاجا واستنكارا لهذه التصرفات.
كما استنكر حزب المصباح، “اقتحام جيش العدو الصهيوني لمخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة ومواصلة حملاته الوحشية على الأراضي الفلسطينية المحتلة”، وأيضا “الصمت والتواطؤ الدوليين الذي يوفر الغطاء لتقتيل وتهجير الأسر ولما يمارسه جيش الاحتلال من دمار وتخريب وتجريف للمنازل وللبنية التحتية وتعطيل للخدمات الأساسية والاستشفائية، وهي كلها أعمال إرهابية ترقى لجرائم حرب تستوجب المسائلة والمتابعة وفق القانون الدولي”.
ودعت الأمانة العامة “كل الدول العربية والإسلامية إلى مراجعة مواقفها من كل أشكال التطبيع والتعامل مع العدو الصهيوني المجرم الذي يزداد شراسة ووحشية يوما بعد يوم ويمعن في قتل وتهجير الفلسطينيين وتدنيس المقدسات وترسيخ وتوسيع الاحتلال والاستيطان وضم الأراضي الفلسطينية”