أكيد أن مدينة مراكش ستبهر المشاركين في قمة المناخ بين 7 و 18 نونبر، بحسن التنظيم وتوفير شروط العمل والإقامة لكل المشاركين المقدر عددهم ب30 ألف مدعو، اعتبارا لما راكمته هذه المدينة من خبرة في احتضان
إن ظاهرة تسرب الفساد والمفسدين إلى صفوف فيدرالية اليسار الديمقراطي، صارت من المسلمات، التي لا يمكن غض الطرف عنها، ولا يمكن قبولها أبدا، حتى تبقى فيدرالية اليسار الديمقراطي رمزا للنقاء، والطهر
الشيخ القباج يقول أن المتهم بريء حتى تثبت إدانته حيث يتحدث عن أنه إذا تبث قول الشرطي طحن مو فإنه تجب محاسبته بالشطط في استعمال السلطة؛ أما إذا تبث العكس فيجب اعتبار الموضوع حادثا يتابع فيه سائق
حدثان بارزان حظيا باهتمام ونقاش واسع، في منتصف هذا الشهر، (أكتوبر 2016) الحدث الأول: خطاب الملك محمد السادس حول الإدارة في افتتاح مجلس النواب الجديد، والتي دعا فيه الحكومة والبرلمان والأحزاب
إن ما جرى في الدوائر الانتخابية المختلفة على المستوى الوطني، لا يمكن قبوله أبدا، خاصة، وأننا في العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين، أي أنه في الوقت الذي تتقدم فيه الشعوب، وتتطور، تبعا لتقدم
أولا: لماذا منع استطلاع الرأي العام بالمغرب ؟ بصدد الإعداد للاقتراع العام النيابي المزمع إجراؤه في السابع من أكتوبر 2016 ببلادنا المغرب صدرت بشأنه عدة قوانين الإطار أو تنظيمية تكميلية أو مراسيم
أضافت خطابات نبيلة منيب وتغطية فيدرالية اليسار الديمقراطي ل90 دائرة انتخابية، إضافة نوعية في المشهد السياسي والاجتماعي العام لحملة انتخابات البرلمان ليوم 7 أكتوبر. ما السر في إعلان مئات المثقفين
كثيرا ما يتكلم الناس عن الشرعية، وعن غير الشرعية، وكثيرا ما نربط الشرعية، أو غير الشرعية، بنزاهة الانتخابات، أو بعدم نزاهتها. وفي معظم الأحيان، لا نذكر، ولا نجد الشروط الذاتية، والموضوعية، لإيجاد
انطلقت الحملة الانتخابية وبدأ التسابق نحو القبة البرلمانية هناك في العاصمة الرباط. كل الأحزاب تريد نيل حصة الأسد وتزعم النتائج، كل واحد منهم دبج برنامجا انتخابيا واعدا المغاربة بتطبيقه وتحسين وضعهم