عندما نتكلم عن الإرهاب، نتكلم عن مصادرة كل حقوق الإنسان: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بما فيها مصادرة الحق في الحياة، الذي يعتبر أغلى ما في الوجود. وجميع الأنظمة القائمة في العالم،
ما دام العلم هو التجسيد الأكمل للعقل في محاولة فهم الإنسان للعالم، فقد حافظ العقل على ثقة الإنسان فيه مشرعا يمنح صاحبه الوسائل والآليات لسن قوانين الحياة وتنظيم المجتمعات، حتى أصبح كل ما يرتبط من
أجمع كل الفاعلين من حكومة وأحزاب وبرلمان ومجتمع المدني، على خطورة تفشي الريع في الصحراء، وسارعت الحكومة إلى إعلان عزمها لخوض “الحرب” على هذا الورم السرطاني الذي أعاق التنمية في صحراء المغرب لأزيد من
الوظيفة الجماعية، مهما كانت بسيطة، ليست امتيازا، بقدر ما هي تكليف تدعو الحاجة إليه، من أجل تقديم الخدمات الضرورية إلى سكان الجماعة. والرؤساء الجماعيون الذين وجدوا أنفسهم رؤساء للجماعات، بقدرة قادر،
الإعلام وسيلة من وسائل التواصل بين بني البشر في المجتمع الواحد، وبين الشعوب، سواء كان إعلاما مرئيا، أو مسموعا، أو مقروءا. وعندما يتعلق الأمر بالإعلام، فإنه يشترط في وجوده وجود إعلاميين، والإعلاميون
نعم من حقنا ان نكتب ومن حقنا ان ننتقد ، وما من شيء سيمنعنا من الكتابة ما دمنا نحمل رسالة مقدسة وجليلة نعتز ونفتخر بها ، نكتب من اجل قضايا الوطن ، نكتب من اجل المواطن ونتضامن معه من اجل حقوقه ، والبحث
في ظل استمرار غياب الحضور الرسمي والفعلي لبوتفليقة عن الساحة السياسية الجزائرية، تتسابق الأحزاب بالجزائر نحو الريادة وأخذ موقع الصدارة السياسية في البلاد، فتعددت المبادرات والمناورات والتصادمات فيما
يجتمع قادة العالم بباريس من أجل وضع أسس سياسات دولية لحماية المناخ، الذي يشهد تقلبات خطيرة متأثرة بانبعاث الغازات السامة والصناعات الكيماوية، مسببة بشكل مباشر في الانحباس الحراري وبالتالي إعلان نهاية