ويبقى السؤال المطروح، عقب هذا التحليل المسهب لطبقية الحزب، وحزبية الطبقة، هو: ما هي الطبقة التي يعبر عنها الحزبوسلامي؟ إننا أمام حزب يؤدلج الدين الإسلامي، الذي هو دين للجميع: "لا فرق بين عربي
الكثير يعلم أن الصهاينة يخططون لدولتهم الكبرى التي حددوها ما بين نهري النيل والفرات وعلمهم طبعا يحمل نجمة داوود عليه السلام وتعني حكمهم ما بين خطين أزرقين هما نهري النيل والفرات. الذي يفهم قليلا مما
إن المتصفح لتاريخ الحضارة العربية الإسلامية، سيجد مجموعة من المفكرين والعلماء المسلمين أمثال الغزالي ت 505 هـ، وابن جماعة ت 733هـ، والقابسي 403هـ، والماوردي 540هـ، والسمعاني 562هـ، وابن عبد البر
لم تعد اللغة العبرية، لغة العدو الإسرائيلي المحتل لأرضنا، والمغتصب لحقوقنا، والظالم لأهلنا، والقاتل لشعبنا، والمعتدي على حياة أطفالنا ومستقبل أجيالنا، لغةً غريبةً عن الأسماع، مجهولةً لدى كثيرٍ من
لكي تكون صحفيا الكترونيا أو مديرا او مشرفا على منبر اعلامي تواصلي في سماوات الله المفتوحة لابد اولا وقبل كل شيء من وجود دفتر تحملات بين الذات الكاتبة وبين عالم افتراضي حقيقي موضوعي متشابك معقد وكاشف
في عصر انتشرت فيه العلمنة والتغريب، وتحكمت الأهواء والشبهات في كثير من التصرفات، وأصبحت الضغوط الحياتية تغيّر كثيرًا من الآراء والمواقف؛ يسعى الكثير منا إلى إظهار الحق، وإبراز دلائله وبراهينه، والرد
ومفهوم الحزب لا يمكن أن يتحدد إلا باستحضار الأسس التي يقوم عليها، والتي يمكن تلخيصها في الاساس الإيديولوجي، والأساس التنظيمي، والأساس السياسي. فالحزب يجب أن يقوم على الاقتناع بإحدى الإيديولوجيات
كعادتها القديمة الجديدة التي دأبت عليها منذ فجر التاريخ، وحافظت عليها على مر العصور، وفي كل العهود وفي ظل كل الممالك، وإثر كل جريمة، وبعد كل عدوان، وتتمسك بها ولا تتخلى عنها، تتبرأ إسرائيل من جريمتها
لا شك ان سرعة تناول الخبر وبثه هي اهم ما ميز التطور الذي حدث مع مواقع الانترنت الصحفية ، الا ان هناك ميزة هامة اخرى وهي امكانية وضع لقطات فيديو معبرة عن الخبر ، وهي ميزة لن تتوافر باي حال في الصحافة