علا الضجيج الإسرائيلي، وارتفع صوت صراخهم، بالشكوى والسؤال، والعويل والأنين، والبكاء والنواح، وجأروا عبر مختلف وسائل الإعلام بعالي صوتهم، وصريح كلماتهم، مطالبين المجتمع الدولي بسرعة التحرك لنصرتهم
في منتصف السبعينات تمكن السي محمد من إصعاد السطل الحديدي الذي يزن أكثر من عشرين كليوغراما حتى ارتطم بالسقف، ونجح أيضا في اختبارات النشاط العقلي فنال بذلك شهادتي سلامة الجسم والعقل، وأصبح عاملا في
كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن الخرجات الإعلامية والغير مسبوقة لشيوخ الأزهر ،والتي أثارت عدة تساؤﻻت حول الهدف منها والسياق الذي وردت فيه،آخر هذه الخرجات ما صرح به الشيخ "علي جمعة"عندما أقر بصحة
لم يعد الأمن وحده هو الهاجس الأول الذي يقلق الإسرائيليين ويقض مضاجعهم، ويخيف قادة المشروع الصهيوني وأربابه ويربكهم، وإن كان هو العنوان المطروح دوماً، والحاضر أبداً، والأكثر حضوراً في كل المراحل،
لقد كانت لردة الفعل الاستبدادي الكنسي ،و استعباد الإقطاعيين و سلبهم لحقوق الأفراد في المجتمع الأوروبي ،مع ما رافق ذلك من ثورة صناعية حدثت إبان عصر النهضة الأوربية، و بداية ظهور المذهب الرأسمالي الذي
معايير اختيار السفراء في المغرب غير معروفة، أما تعيينهم فيتم حسب دستور 2011 داخل المجلس الوزاري الذي يرأسه الملك. وهو بالمناسبة مجلس شكلي، تتم خلاله قراءة القرارات الجاهزة والمصادقة عليها بالإجماع
طبقا لمقتضيات الفصل 65 من الدستور ترأس جلالة الملك في الجمعة الثانية من شهر أكتوبر التي وافقت العاشر منه بمقر البرلمان بالرباط افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة من الولاية التشريعية
ظلت الحرية قيمة إنسانية نبيلة تتشوف إليها المجتمعات الإنسانية على مر عصورها حتى قامت من اجلها الثورات و بذلت في سبيلها التضحيات إذ لا معنى لإنسانية الإنسان إلا بالحرية التي وهبها الله له كما وهبه
الانتخابات هي عملية يتم من خلالها تجديد النخب ، و ذلك عبر ضخ دماء جديدة في مسار تدبير الشأن العام الترابي .. عملية دأبت على القيام بها مختلف دول العالم ، و ذلك استنادا الى المقتضيات الدستورية التي