من الإشكالات الكبرى التي تطرح حين الحديث عن مهنة التدريس بالمغرب ما إذا كان الإقبال على ممارسة هذه المهنة نابعا من حب صادق، ومن إرادة حقيقية، أو كان مجرد إجبار وإرغام، خاصة في ظل شبح البطالة المفزع
عاشت مدينة العيون المغربية على صفيح ساخن؛ نتيجة فشل تمرير المقترح الأمريكي القاضي بإسناد مهمة مراقبة حقوق الإنسان بالأقاليم الصحراوية( حسب المفهوم الجزائري لحقوق الإنسان) إلى قوات الأمم المتحدة
ليس مفاجئا أن تتناسل الردود المزاجية السريعة على الشريط المبثوث للدكتور أحمد الريسوني على شبكة الأنترنت حين حديثه عن الأمازيغية. ومزاجيتها لا تبدو فقط في الأسلوب الذي يصل حد الوقاحة عند بعض
تضارب الأنباء حول الحالة الصحية لبوتفليقة شتت فكر المهتمين بأخباره، ووقت عودته إلى بلاده. كما أن الغياب شبه التام لخطاب رسمي دقيق ومفصل في الموضوع، جعل بعض هؤلاء يهذون بحسب تأويلاتهم و متمنياتهم،
لقد أريد لحزب الاستقلال، أن يخلق الحدث، باعتباره حزبا حكوميا، وباعتباره حزبا مخزنيا، وممخزنا، وانطلاقا من صراعه المفتعل مع رئيس الحكومة، وسعيا إلى التضييق على وزرائه الذين لا تتواصل معهم قيادة الحزب،
و استمرار غياب بوتفليقة "لم نسمع أي مواطن من الجنوب نادى بالانفصال بل هي كذبة ودعايات أطلقها من حرّضوا على الاحتجاج" تصريح أدلى به محمود قمامة، النائب في البرلمان ورئيس لجنة النقل والمواصلات
في المغرب لا يتطلب أن يكون للمرء ذكاء استثنائي وخارق ليعرف بأن ما قيل عن انسحاب حزب حميد شباط من حكومة العدالة والتنمية ليس بقرار سيادي للحزب رغم ان الشكليات الحزبية احترمت في ذلك من حيث انعقاد
ما فتى الوفا عند كل خروج إعلامي إلا و يصرح تصريحات غير مسؤولة , كما هي عادته الدائمة. و ما البلاغ الصحفي الاخير الذي اذاعه على وسائل الاعلام , و الذي انكر فيه عدم وجود أي علاقة ادارية تربط اساتذة سد
إن أية حركة مشمولة بالادعاء، ليست إلا انفصاما بين الادعاء، وبين ما هو قائم في حركة الواقع؛ لأن الادعاء يبقى ادعاء، لا يستطيع المدعون نقله إلى مستوى الممارسة على أرض الواقع؛ ولأن الواقع يرفض رفضا