أكبر خطأ قاتل يمكن أن تقترفه حركة 20 فبراير، هو أن تتبنى مطلب إسقاط النظام في المغرب.
ومن المؤسف جدا أن "شبابا" رفعوا هذا المطلب خلال مسيرة حركة 20 فبراير يوم الأحد الماضي بمدينة طنجة، التي
وزير الرياضة المغربي يمتطي سيارة فارهة... هذه ليست مشكلة، فأغلب الوزراء في العالم يمتطون سيارات فارهة، لكن المشكلة في كون وزيرنا يركب سيارة فارهة مكتراة بعشرة ملايين سنتيم في الشهر، وإذا ضربتم الرقم
هل تكون الاحزاب في مستوى المرحلة وتفرز أفضل ما لذيها من كفاءات حزبية ذات شخصية قوية وكاريزماتية منبثقة من صناديق الاقتراع غير خاضعة لاملاءات السلطة وتعليمات الحاشية الفاسدة ، وبالتالي قادرة على تطبيق
يكاد ينفرد المشهد السياسي المغربي بهشاشة بنيته، فمنذ الوهلة الأولى للتأسيس لمغرب ما بعد الإستقلال، تجسدت للقائمين على شأن الدولة، خطورة المشهد السياسي في شقه الانتخابي الذي أفرز نخبة أعلنت القطيعة مع
أزمة الدول العربية أنها كيانات غير متجانسة ، يعمل كل منها بمنطق « أنا فقط « وليأتي من بعدي الطوفان ، ما أدى إلى تعميق ضعفها ، وظهورها في المشهد العالمي ككيانات هامشية لاعتبارات كثيرة منها : 1 - غياب
تتحدث الكثير من الأبواق الدعائية (الكارية لحنوكها) عن الكثير من المشاريع التنموية، التي سوف تعرفها مدينة ابن جرير، خلال سنة 2011 مباشرة، بالازدهار الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، الذي سوف تعرفه هذه
منذ 2003 وزوجتي تطلب أن تلتحق بي رغم أن أكثر من 300 حالة انتقال محلية جرت خلال هذه الفترة في نيابة آكادير.
لا نتيجة.
توجد عصا شريرة في الرويضة.
في 2007 انتقل 79 شخص. كان عدد منهم
بعد قانون التصريح بالممتلكات قانونا أساسيا من اجل تحديد ممتلكات البرلمانيين و دحض أية فرصة للتلاعب بأموال الدولة . حيث أن هذا القانون وضع مجموعة من المساطر القانونية تجلت خصوصا في تصريح كل
يوما عن يوم تتكشف الأقنعة وتسقط عن وجوه التحفت لبوسا غير ما تصدع به صباح مساء، كل المساحيق لم تعد تكفي لمواراة الفضاعة وتزيين واجهة المشهد السياسي المغربي، ما يأتي على ما تبقى له من ثقة الشعب به