يحتفل الشعب المغربي بذكرى 20 غشت 1953 ، و هذا التخليد يعد في حد ذاته حافلا بالمعاني و الدلالات ، فهو يعبر عن تمسك الشعب المغربي بتلك الروح التي اذكت فيه قوة النضال لصون هويته و كرامته . و يمكن بهذه
يفضي التأمل في ما يحصل في الواقع الثقافي المغربي وتحليله إلى التأكد من وجود فضيحة يصمت بصددها من يفترض فيهم أن يتكلموا عنها، وهي القتل الممنهج للتأسيس المتين للاهتمام بالثقافة والتربية عليها، بتكريس
اشتاقت الساحة إلى معزوفة شعار"يا جماهير ثوري ثوري على النظام الديكتاتوري"، الذي كان يملأ سمع الطلبة في الحرم الجامعي، وفي بعض شوارع المدن الكبرى، بل واشتاق لترديده وسماعه حتى الذين كانوا يرفعونه
عموما فان الفساد يتعلق بالذمة الأخلاقية وبخيانة الأمانة، ويمكن تصنيفه في نفس الخانة إلى جانب السرقة و النصب، غير ان التميز بين خيانة الأمانة الرشوة يكون صعبا أحيانا، نظرا لوجود أفعال قريبة جدا من
هناك "مناضلون"، وهناك مناضلون، وهناك مناضلون أوفياء. وهذه المستويات الثلاثة، صارت تفرض نفسها على أرض الواقع، وخاصة عندما يرتبط "المناضلون"، والمناضلون، والمناضلون الأوفياء، بحركة 20 فبراير.
أخطر سياسة يمكن أن يواجهك بها خصم ما، هو أن يعمق الشعور لديك بأنك فاشل ومهزوم، وأنك لا تستحق الحياة والعيش الكريم. أخطر سياسة يمكن أن يواجهك بها خصم ما، هو أن يعمق الشعور لديك بأنك فاشل ومهزوم، وأنك
هل الخلاف السياسي المغربي الجزائري تحول هذه الأيام من البر والبحر إلى الجو بين طائرتي اف16 الأمريكية والميغ 29 الروسية؟ أم تأويلات واجتهادات خاطئة شكلت زوبعة في فنجان؟ كمغاربة، من الطبيعي والبديهي أن
في يوم 31 يوليو جرت مراسيم حفل تجديد الولاء والبيعة للملك الذي يحضره عادة جميع رؤساء الجماعات المحلية. وللعلم، فمنذ انتخابي رئيسا للجماعة الحضرية لأكادير، استدعيت لحضور هذا الحفل السنوي ذي الرمزية
كثيرا ما تلجأ وسائل الأعلام المختلفة، كما تفعل الطبقة الحاكمة، إلى إلحاق حركة 20 فبراير بهذه الجهة، أو تلك. وهو إلحاق يهدف إلى إضعاف الحركة، وتنفير المواطنين منها، من منطلق أن الجهة التي تلحق بها