يوم 25 يونيو2011 دخلت حركة 20 فبراير ابن جرير مرحلة جديدة في مواجهة رموز الفساد ، وخدمة نظام العبودية و القهر وديكتاتورية الرأي الوحيد و الأوحد ...أقدم عضو المجلس البلدي بوسلهام عبد الملك بمعية بلطجة

عاشت مدينة ابن جرير مساء يوم السبت 25 يونيو 2011 على حدث الاعتداء الوحشي الشنيع الذي تعرض له الاستاذ هشام لمراني عضو حركة 20 فبراير بابن جرير من طرف المستشار الجماعي ع المالك بوسلهام الذي سخر كذلك

نظمت مؤسسة مستقبلي للتربية و التعليم الخصوصي بابن جرير يوم الجمعة 24 يونيو 2011 حفلا فنيا هاما للمتمدرسين مستوى روض الأطفال و الابتدائي بمناسبة اختتام الموسم الدراسي 2010 / 2011 بحضور أولياء و أباء

لم يعد الميثاق الجماعي و لا النظام الداخلي للمجلس هما خارطة الطريق نحو التدبير العقلاني و الحكامة الجيدة بالمجلس البلدي لابن جرير ، و لم يبق كذلك تسجيل تداخل الاختصاصات و المسؤوليات لنواب الرئيس كما

وقعت حادثة سير على الساعة الثانية و نصف بعد الزوال يوم 22 يونيو 2011 أمام دار الشباب ابن جرير تسببت فيها شاحنة لنقل البضائع اثر تجاوز معيب بالإضافة إلى السرعة المفرطة التي كانت تسير بها الشاحنة مما

تخليدا للذكرى 30 للانتفاضة المجيدة لـ 20 يونيو 1981 بالبيضاء ، ووفاء لأرواح جميع الشهداء الذين سقطوا خلال هذه الأحداث ومن بينهم الشهيد م/ إدريس كاكا إبن مدينة ابن جرير وواحد من المناضلين الذين سقطوا

أزمة حقيقية لمادة الدقيق المدعم بمدينة ابن جرير سببها المضاربون من أصحاب الحصص ، مما أسفر عن وضعية مزرية أصبح يعيش عليها المستهلك نتيجة التلاعب بحصص الدقيق المدعم المخصصة للمنطقة و التي أكثرها تحول

يتضح من القرار المفاجئ الذي اتخذه عبد العزيز البنين الممثل القانوني لشركة "ستي وان" بعد أن شرع باب المتابعة الجنائية في حق الشركة خاصة بعد عملية استفسار بعض المتورطين في هذا الملف وتضمينهم لائحة