نظرا للإهتمام البالغ الذي تقدمه وزارة الفلاحة والصيد البحرى فى اطار الدعامة الثانية لبرنامج مخطط المغرب الأخضر وفى اطار المساهمة فى تحسين وضعية الفلاحين الإقتصادية والإجتماعية بالمنطقة تدارست صباح يوم الجمعة 12 ابريل 2013 بالمركز الفلاحي بابن جرير لجنة تتبع المشاريع فى اطار دعم تنمية سلاسل الإنتاج مشروعي تنمية سلسلة الزيتون وتنمية سلسلة الرمان باقليم الرحامنة بحضور ممثلين عن وكالة التنمية الفلاحية والمديرية الجهوية للفلاحة بجهة مراكش تانسيفت الحوز، واطر المراكز الفلاحية بكل من صخور الرحامنة وابن جرير وسيدى بوعثمان ورئيسي جمعية منتجي الزيتون وجمعية تنمية شجرة الرمان باقليم الرحامنة .
هذا ويتم انجاز مشروع تنمية سلسلة الزيتون بشراكة بين المديرية الإقليمية للفلاحة وجمعية منتجي الزيتون باقليم الرحامنة ويستهدف 1065 فلاح بكل جماعات الإقليم على مساحة 200 هكتار بغلاف مالي يقدرب: 101 مليون و400 ألف درهم.
اما مشروع تنمية سلسلة الرمان فسيتم انجازه كذلك بشراكة بين المديرية الإقليمية للفلاحة وجمعية تنمية شجرة الرمان باقليم الرحامنة ويستهدف 730 فلاح على مساحة 1000 هكتار بغلاف مالي يقدر ب59مليون و 300 ألف درهم .
ويطمح المغرب دائما الى الرفع من المساحة المزروعة بفضل دعم وزارة الفلاحة عبر توسيع اراضي شجرة الزيتون وتشجيع الفلاحين لها ،وهذا راجع لكون شجرة الزيتون يمكنها التأقلم مع الظروف المناخية في أغلب مناطق المغرب .
ومن بين اهداف مخطط المغرب الأخضر العمل على انتاج مليونين و500 الف طن من زيت الزيتون سنويا فى حدود سنة 2020.
هذا ويتم انجاز مشروع تنمية سلسلة الزيتون بشراكة بين المديرية الإقليمية للفلاحة وجمعية منتجي الزيتون باقليم الرحامنة ويستهدف 1065 فلاح بكل جماعات الإقليم على مساحة 200 هكتار بغلاف مالي يقدرب: 101 مليون و400 ألف درهم.
اما مشروع تنمية سلسلة الرمان فسيتم انجازه كذلك بشراكة بين المديرية الإقليمية للفلاحة وجمعية تنمية شجرة الرمان باقليم الرحامنة ويستهدف 730 فلاح على مساحة 1000 هكتار بغلاف مالي يقدر ب59مليون و 300 ألف درهم .
ويطمح المغرب دائما الى الرفع من المساحة المزروعة بفضل دعم وزارة الفلاحة عبر توسيع اراضي شجرة الزيتون وتشجيع الفلاحين لها ،وهذا راجع لكون شجرة الزيتون يمكنها التأقلم مع الظروف المناخية في أغلب مناطق المغرب .
ومن بين اهداف مخطط المغرب الأخضر العمل على انتاج مليونين و500 الف طن من زيت الزيتون سنويا فى حدود سنة 2020.