نظم فرع البيضاء، للنقابة الوطنية للصحافة المغربية وقفة احتجاجية ناجحة، يوم الخميس 24 ماي 2012، أمام مقر مجموعة ماروك سوار، بمدينة الدارالبيضاء، حضرها حوالي مائتي مشارك، من صحافيات وصحافيين ومناضلين نقابيين وحقوقيين...
وإذ يحيي فرع البيضاء كل الفعاليات التي شاركت في إنجاح هذه الحركة الاحتجاجية، فإنه يعتبر أن التضامن الكبير، الذي عبر عنه الصحافيون ومختلف الهيآت النقابية والحقوقية، يمثل رسالة بليغة لإدارة هذه المؤسسة، التي قامت بطرد خمسة صحافيين، على إثر الحركة النضالية النقابية، التي يخوضها الصحافيون بجريدة المغربية، التابعة للمجموعة.
ومازال الصحافيون المطرودون يواصلون اعتصامهم عند مدخل المؤسسة، للمطالبة بإرجاع حقوقهم، كما يواصل الصحافيون داخل الجريدة المذكورة، حمل الشارة، رغم كل التضييقات المنافية للقانون التي تمارسها إدارة المؤسسة.
ويؤكد مكتب الفرع، أن النقابة ستواصل نضالها لدعم المطرودين وكافة الصحافيين الذين يعانون من التعسفات المتواصلة للإدارة.
كما قررت النقابة تنظيم حملة اكتتاب وطنية لدعم الصحافيين المطرودين، ومواصلة النضال، على جميع الواجهات النقابية والمدنية والقانونية للدفاع عن حقوقهم.
وتجدر الإشارة إلى أن الوقفة الاحتجاجية تميزت بحضور ممثلين عن الكنفدرالية الديمقراطية للشغل والفيدرالية الديمقراطية للشغل، والجمعية المغربية لحقوق الإنسان والمنظمة المغربية لحقوق الإنسان، وجمعية اطاك وناشطين في حركة 20 فبراير.
وإذ يحيي فرع البيضاء كل الفعاليات التي شاركت في إنجاح هذه الحركة الاحتجاجية، فإنه يعتبر أن التضامن الكبير، الذي عبر عنه الصحافيون ومختلف الهيآت النقابية والحقوقية، يمثل رسالة بليغة لإدارة هذه المؤسسة، التي قامت بطرد خمسة صحافيين، على إثر الحركة النضالية النقابية، التي يخوضها الصحافيون بجريدة المغربية، التابعة للمجموعة.
ومازال الصحافيون المطرودون يواصلون اعتصامهم عند مدخل المؤسسة، للمطالبة بإرجاع حقوقهم، كما يواصل الصحافيون داخل الجريدة المذكورة، حمل الشارة، رغم كل التضييقات المنافية للقانون التي تمارسها إدارة المؤسسة.
ويؤكد مكتب الفرع، أن النقابة ستواصل نضالها لدعم المطرودين وكافة الصحافيين الذين يعانون من التعسفات المتواصلة للإدارة.
كما قررت النقابة تنظيم حملة اكتتاب وطنية لدعم الصحافيين المطرودين، ومواصلة النضال، على جميع الواجهات النقابية والمدنية والقانونية للدفاع عن حقوقهم.
وتجدر الإشارة إلى أن الوقفة الاحتجاجية تميزت بحضور ممثلين عن الكنفدرالية الديمقراطية للشغل والفيدرالية الديمقراطية للشغل، والجمعية المغربية لحقوق الإنسان والمنظمة المغربية لحقوق الإنسان، وجمعية اطاك وناشطين في حركة 20 فبراير.