قام وزير الصحة الحسين الوردي، بزيارات تفقدية لعدد من المؤسسات الصحية بجهة مراكش تانسيفت الحوز، وذلك للاطلاع على سير هذه المؤسسات وعلى ظروف اشتغال العاملين بها.
وحسب بلاغ لوزارة الصحة، فقد قام الوردي ب”زيارة مفاجئة” للمستشفى الإقليمي محمد السادس بشيشاوة، حيث التقى بمدير المستشفى وبعدد من الأطر الصحية والإداريين، واستمع لملاحظاتهم والمتعلقة، بالخصوص، بقلة الموارد البشرية وضعف التجهيزات.
وأضاف المصدر ذاته أن الوزير التقى، أيضا، عامل الإقليم عبد الغني الصبار، حيث “التزم خلال هذا اللقاء بتوفير الموارد البشرية الضرورية خلال سنة 2014، وتوفير التجهيزات الأساسية لضمان خدمات صحية في المستوى لفائدة ساكنة المنطقة وحتى تتمكن الأطر الصحية العاملة بهذا المستشفى من أداء مهمتها في أحسن الظروف”.
إثر ذلك، زار الوردي المركز الصحي ودار الولادة بجماعة مجاط، والتقى بالأطباء والممرضين العاملين بهذا المركز واستمع لانشغالاتهم وحثهم على مواصلة الجهود من أجل النهوض بصحة المواطنين بهذه المنطقة.
كما قام الوردي بزيارة لجماعة مزوضة، بنفس الإقليم، وسجل وجود مركز صحي في وضعية جد سيئة، كما وعد الساكنة بإصلاح هذا المركز وبناء دار للولادة وتوفير الأطر الصحية في أقرب الآجال.
وبمدينة مراكش، اطلع الوزير على سير الأشغال بورش بناء الشطر الثاني للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس والذي تقدر طاقته الاستيعابية ب 586 سرير.
وكانت المحطة الأخيرة في زيارة الوردي لجهة مراكش، مستشفى تاملالت حيث وقف على “الوضعية المزرية للمستشفى” وكون “جل مرافقه مقفلة”، وشدد بهذه المناسبة على ضرورة التعجيل بإصلاح هذا المستشفى وتجهيزه بالأدوات والآليات الضرورية وتوفير الموارد البشرية حتى تتمكن الأطر الصحية من أداء واجبها في ظروف حسنة وضمان خدمات صحية في مستوى انتظارات الساكنة.
وحسب بلاغ لوزارة الصحة، فقد قام الوردي ب”زيارة مفاجئة” للمستشفى الإقليمي محمد السادس بشيشاوة، حيث التقى بمدير المستشفى وبعدد من الأطر الصحية والإداريين، واستمع لملاحظاتهم والمتعلقة، بالخصوص، بقلة الموارد البشرية وضعف التجهيزات.
وأضاف المصدر ذاته أن الوزير التقى، أيضا، عامل الإقليم عبد الغني الصبار، حيث “التزم خلال هذا اللقاء بتوفير الموارد البشرية الضرورية خلال سنة 2014، وتوفير التجهيزات الأساسية لضمان خدمات صحية في المستوى لفائدة ساكنة المنطقة وحتى تتمكن الأطر الصحية العاملة بهذا المستشفى من أداء مهمتها في أحسن الظروف”.
إثر ذلك، زار الوردي المركز الصحي ودار الولادة بجماعة مجاط، والتقى بالأطباء والممرضين العاملين بهذا المركز واستمع لانشغالاتهم وحثهم على مواصلة الجهود من أجل النهوض بصحة المواطنين بهذه المنطقة.
كما قام الوردي بزيارة لجماعة مزوضة، بنفس الإقليم، وسجل وجود مركز صحي في وضعية جد سيئة، كما وعد الساكنة بإصلاح هذا المركز وبناء دار للولادة وتوفير الأطر الصحية في أقرب الآجال.
وبمدينة مراكش، اطلع الوزير على سير الأشغال بورش بناء الشطر الثاني للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس والذي تقدر طاقته الاستيعابية ب 586 سرير.
وكانت المحطة الأخيرة في زيارة الوردي لجهة مراكش، مستشفى تاملالت حيث وقف على “الوضعية المزرية للمستشفى” وكون “جل مرافقه مقفلة”، وشدد بهذه المناسبة على ضرورة التعجيل بإصلاح هذا المستشفى وتجهيزه بالأدوات والآليات الضرورية وتوفير الموارد البشرية حتى تتمكن الأطر الصحية من أداء واجبها في ظروف حسنة وضمان خدمات صحية في مستوى انتظارات الساكنة.