عقدت منظمة شباب حزب الأصالة والمعاصرة بإقليم الرحامنة اجتماعا بتاريخ 23 نونبر 2013 تداولت فيه الهجمة
القذرة تجاه الحزب ورموزه وبعد الاجتماع خلصت إلى البلاغ التالي :
" إذا كنا نريد ان نتخلى عن الأوهام المتعلقة بأوضاعنا، علينا التخلي عن وضع يكون بحاجة إلى أوهام"
في خطوة شاردة ومزايلة للسياق العام المحلي ،وشروط إنتاجه ،خرجت ثلة من الأقلام المأجورة ادعت لنفسها محاربة الفساد والاستبداد وحاملة لواء التغيير، متناسية حقيقتها الثاوية خلف اطارات هرمت على مستوى الرؤية والمضمون والفعل السياسي والنقابي بعد طول الاتجار في هموم وماسي ساكنة المنطقة. ولم يعد لها موطئ قدم لمواكبة الفعل التنموي الذي يشهده الإقليم ،وهذا ما عبرت عنه شطحاتهم الشبه اعلامية التي جاءت مليئة بالمغالطات والتهم لمؤسسة حزبية بوأتها صناديق الاقتراع الريادة على مستوى الاقليم.
ومن اجل تنوير الرأي العام المحلي نوضح مايلي:
1- ان المطالبة بمحاربة الفساد والاستبداد لاتستقيم إلا بوجود ديمقراطيين يؤمنون حقيقة بالديمقراطية جوهرا و مساطرا ويعملون على تنزيلها واحترام مقتضياتها ويحتكمون الى ممارستها في لحظات الوفاق كما الأزمة .ان الديمقراطية ليست خطابا للاستهلاك او حقلا للمزايدة او مطلبا يوظف فقط في مواجهة الحزب ومنجزاته.
2- لقد استطاع حزب الاصالة والمعاصرة منذ 2009 خلق دينامية تنموية محلية على مستوى التدبير الجماعي، ولعل الاوراش المفتوحة والمنجزات المحققة خير دليل على ذلك وإنكارها من باب الجحود والجمود والتآمر لضرب مصالح المواطنين وتحقيق مصالح انتهازية ضيقة. لهذا جاءت الاتهامات قاصرة بل عاجزة عن كشف ما اسموه العلاقة "المشبوهة" التي بشروا بالكشف عنها؛ لأنهم يفتقرون الى فهم العلاقة الواقعية الموضوعية لعملية الانجاز التنموي على صعيد الاقليم وبين القوانين العامة لحركة المؤسسات و الواقع المجتمعي للاقليم.
3- نرحب بالإطارات التقدمية الديمقراطية والأقلام الحرة االنزيهة الساعية الى تحديث ودمقرطة الدولة والمؤسسات، من خلال فتح نقاشات عمومية جادة ومسؤولة بعيدا عن خطاب جوعى السلطة الجدد وسعار الوصوليين والصحافة المدفوع لها، بغية تعرية الممارسات الشمولية والرجعية الرامية الى اقبار القوى الحية وتكميم الأصوات الحرة المدافعة عن مصالح عموم أبناء المنطقة وتشويه صورتها .
4- ندعو الساكنة الى التحلي باليقظة في وجه الدوغماء والمشوشين على المشروع التنموي والذوذ عنه والالتفاف حول حزبهم درءا لكل ما من شانه المس بالمكتسبات والمنجزات ، وسنتصدى بجميع الاشكال القانونية والنضالية للوقوف سدا منيعا امام الانتهازية الوصولية والرجعية العدمية.
القذرة تجاه الحزب ورموزه وبعد الاجتماع خلصت إلى البلاغ التالي :
" إذا كنا نريد ان نتخلى عن الأوهام المتعلقة بأوضاعنا، علينا التخلي عن وضع يكون بحاجة إلى أوهام"
في خطوة شاردة ومزايلة للسياق العام المحلي ،وشروط إنتاجه ،خرجت ثلة من الأقلام المأجورة ادعت لنفسها محاربة الفساد والاستبداد وحاملة لواء التغيير، متناسية حقيقتها الثاوية خلف اطارات هرمت على مستوى الرؤية والمضمون والفعل السياسي والنقابي بعد طول الاتجار في هموم وماسي ساكنة المنطقة. ولم يعد لها موطئ قدم لمواكبة الفعل التنموي الذي يشهده الإقليم ،وهذا ما عبرت عنه شطحاتهم الشبه اعلامية التي جاءت مليئة بالمغالطات والتهم لمؤسسة حزبية بوأتها صناديق الاقتراع الريادة على مستوى الاقليم.
ومن اجل تنوير الرأي العام المحلي نوضح مايلي:
1- ان المطالبة بمحاربة الفساد والاستبداد لاتستقيم إلا بوجود ديمقراطيين يؤمنون حقيقة بالديمقراطية جوهرا و مساطرا ويعملون على تنزيلها واحترام مقتضياتها ويحتكمون الى ممارستها في لحظات الوفاق كما الأزمة .ان الديمقراطية ليست خطابا للاستهلاك او حقلا للمزايدة او مطلبا يوظف فقط في مواجهة الحزب ومنجزاته.
2- لقد استطاع حزب الاصالة والمعاصرة منذ 2009 خلق دينامية تنموية محلية على مستوى التدبير الجماعي، ولعل الاوراش المفتوحة والمنجزات المحققة خير دليل على ذلك وإنكارها من باب الجحود والجمود والتآمر لضرب مصالح المواطنين وتحقيق مصالح انتهازية ضيقة. لهذا جاءت الاتهامات قاصرة بل عاجزة عن كشف ما اسموه العلاقة "المشبوهة" التي بشروا بالكشف عنها؛ لأنهم يفتقرون الى فهم العلاقة الواقعية الموضوعية لعملية الانجاز التنموي على صعيد الاقليم وبين القوانين العامة لحركة المؤسسات و الواقع المجتمعي للاقليم.
3- نرحب بالإطارات التقدمية الديمقراطية والأقلام الحرة االنزيهة الساعية الى تحديث ودمقرطة الدولة والمؤسسات، من خلال فتح نقاشات عمومية جادة ومسؤولة بعيدا عن خطاب جوعى السلطة الجدد وسعار الوصوليين والصحافة المدفوع لها، بغية تعرية الممارسات الشمولية والرجعية الرامية الى اقبار القوى الحية وتكميم الأصوات الحرة المدافعة عن مصالح عموم أبناء المنطقة وتشويه صورتها .
4- ندعو الساكنة الى التحلي باليقظة في وجه الدوغماء والمشوشين على المشروع التنموي والذوذ عنه والالتفاف حول حزبهم درءا لكل ما من شانه المس بالمكتسبات والمنجزات ، وسنتصدى بجميع الاشكال القانونية والنضالية للوقوف سدا منيعا امام الانتهازية الوصولية والرجعية العدمية.