تتبعت جريدة حقائق بريس اصداء الزيارة الملكية الميمونة الى مدينة ابن جرير عاصلة اقليم الرحامنة واستفتت اراء المواطنين والمواطنات حول هذا الحدث البهيج فكانت كل الاراء تصب في نجاح الزيارة الملكية الميمونة لهذا الاقليم الفتي وهذه المدينة بكل المقاييس وخصوصا حرص المسؤولين على الاقليم اضفاء الزيارة المولوية ما تستحقه من عظيم الترحاب بصاحب الجلالة الملك محمد السادس واذا كانت ساكنة المدنية قد شرفت صاحب الجلالة مما يليق من حفاوة الترحاب فان الفضل يعود الى يقظة كل من ساهم واشرف على تدبير كل صغيرة وكبيرة قبل وأثناء زيارة جلالة الملك من مسؤولين وغيرهم للحرص على تتبع اوضاع المدينة امنيا لاستتباب الانضباط في مثل هذه المناسبات .كما ان كل الفاعلين بالمجمتع المدني اعطوا الدليل على الانضباط وتقدير المسؤوليات ، كما يجب التنويه بساكنة المدينة التي عبرت عن حفاوة الاستقبال كما ان الاسهام في اضفاء الزيارة الملكية ما يليق بمقام جلالة الملك يعود الى كل دواليب السلطة من عامل الاقليم الى اعوان السلطة الذين بذلوا مجهودات مشرفة لانجاح التنسيق على كل المستويات .
هذه الشهادة كانت على شفاه المواطنين والمواطنات اللذين حرصوا على تقديم اليات الشكر والتنويه لكل من اضفى على التنظيم المحكم للزيارة الملكية ، الشرف الذي يستحقه جلالة الملك لهذه المدينة التي عبرت عن حبها وتقديرها واخلاصها لملك البلاد .
الا ان اهم رسالة على الجميع التقاطها وقراءتها بالجهر هي ان زمن المزايدات الكلامية قد ولى وان كل هذا المجهود الذي بدله سكان المدينة بمعية المسؤولين المحليين والمنتخبين لتكون الزيارة الملكية في مستوى قائد البلاد من جهة والحرص الملكي على تكريم هذه المنطقة من مملكته الشريفة بما تستحقه من مشاريع تنموية من جهة ثانية ، هذا المجهود المشترك يتطلب رجالا مخلصين ووطنيين لاحتضانه وتتبع خطواته المستقبلية وقطف ثماره العملية .
هذه الشهادة كانت على شفاه المواطنين والمواطنات اللذين حرصوا على تقديم اليات الشكر والتنويه لكل من اضفى على التنظيم المحكم للزيارة الملكية ، الشرف الذي يستحقه جلالة الملك لهذه المدينة التي عبرت عن حبها وتقديرها واخلاصها لملك البلاد .
الا ان اهم رسالة على الجميع التقاطها وقراءتها بالجهر هي ان زمن المزايدات الكلامية قد ولى وان كل هذا المجهود الذي بدله سكان المدينة بمعية المسؤولين المحليين والمنتخبين لتكون الزيارة الملكية في مستوى قائد البلاد من جهة والحرص الملكي على تكريم هذه المنطقة من مملكته الشريفة بما تستحقه من مشاريع تنموية من جهة ثانية ، هذا المجهود المشترك يتطلب رجالا مخلصين ووطنيين لاحتضانه وتتبع خطواته المستقبلية وقطف ثماره العملية .