لا تزال معاناة المهاجرالرحماني المغربي بالديار الايطالية مستمرة مع رئيس جماعة سكور الحدرة ، و للاحاطة علما فإن هذا الشخص الضحية المسمىرشيد الريكات قد راسل عد جهات ونتوفر على مجموعة من الشكايات المرقمة تباعا ولذات الغرض من غير ان يتم رد الاعتبار اليه طبعا الى حدود اليوم ، بما فيه عمالة اقليم الرحامنة ، وقد كانت مجموعة من المنابر المحلية والوطنية قد حاولت عكس الوضعية التي آلت اليها مجموعة من مشاريعة الاستتمارية ومنها مشروعه الكبير الواقع بمزارع دوار الصمامدة بجماعة سكورة الحدرة والذي هو عبارة عن مشروع فلاحي كبير مندمج يشمل مجموعة من اشجار الزيتون والفواكه بالاضافة الى اقامته لوحدة لانتاج الدجاج ، وقد احس هذا الشاب الطموح بأن كل الذين راسلهم لم يحظى موضوعه بالاعتبار اللازم عندهم في تقديره الشخصي ، بما يفهم انه قصدية تمس صلب الاستتمار بالمنطقة علما ان هذا المهاجر افنى وقتا طويلا بالديار الايطالية من اجل تحصيل مبالغ مالية هام بجهده وعرقه الا ان كل تلك الاموال والمقدرة ب150 مليون قد تبخرت من غير اكثرات الجهات المسؤولة الى وضعيته في مواجهة رئيس جماعة اسورة الحدرة وصيل عبد الجليل ومن معه ،والذي يعتبرهذاالاخير قد تصرف خارج ضوابط القانون مع استغلاله للنفود وضرب بمقدرات المنطقة البشرية والتي يعتبر رشيد الريكات احد رموزها ، ففي تصرف احادي الجانب ومن غير اشراك المعني بالامر او وضع اعتبار له كونه ابن المنطقة واحد الغيورين عليها وفي غيابه بما يعتبر جريمة يعاقب عليها القانون وتمس الثقة والنزاهة ومصداقية رئيس جماعة اوكل اليه تدبير الجماعة بحس ينبتق من تقدير العواقب وتدبير حسن لاؤلئك الذين اختاروه رئيسا عليهم ، حيث تعاقد رئيس الجماعة مع شركه من اجل احداث طريق جديدة للربط بين الجماعة والطريق الوطنية مراكش البيضاء مرورا عبر مجموعة من الدواوير وهو ما مكن رئيس الجماعة بما يملكه من الامكانيات والسبل الى القيام بخروقات مستغلا الفرصة من اجل توسيع بقعة لاحد اقربائه على حساب ملك المهاجر المشتكي في تحد سافر لروح المواطنة ومن غير الاحساس بان تلك الممارسة ستكون لها سلبيات على مشروع باكمله انفق فيه رشيد الريكات كل مدخراته، وان اسلوب تعامل رئيس الجماعة بما مكنته المقاولة المتعاقد معها من انتهاز فرصة وجود آليات قامت بتجاوز الحدود اثناء عملية الاشغال واغلاق باب مدخل الضيعة وانهاء حلم رجل لا طالما راودته العزة بأن يكون احد المساهمين في المنطقة، واحد الداعمين لمجموعة من المشاريع. يحكي المشتكي انه كان ينوي القيام بانشاء مجموعة من الضيعات بتراب الجماعة وتشغيل يد عاملة مهمة، بها الا ان تصرف رئيس الجماعة هذا جعله في حالة نفسية خيبت آماله العريضة ،واتت على كل متمنياته وطموحاته كشاب مقاول ، وبزيارتنا لموقع الضيعة تبين ان الوضعية التي خلصت اليها تجربة رشيد الريكات كاريثية بامتياز ، اذ تضاعفت خسائره عندما تمت محاصرة جبانة حقودة لضيعته بوضع نبات الصبار على طول واجهتها المحادية للطريق وبطريقة استعراضية للقوة مما جاء على كل شيء وقوض مشروعا كبيرا واثلف جراء ذلك اشجار الزيتون والفواكه التي حرمت امكانيات السقي، لان المكان صار محاصرا فتحول الى خرب مهجورة بعد ان كان في بدايته ينبض بالحيا ة و اتى كذلك على 2000 راس من الدجاج وضيع فرص اشتغال خمسة من العمال وسلب قوت اسرهم.
وبالعودة الى ما دأبت تشهده جماعة سكورة ومند مدة من تجاوزات او لنقل من عيوب في التدبير ، تمتلت في بعد مركز الجماعة عن صلب اهتمامات الساكنة بحيث لا تتوفر الجماعة على مقر يليق بها خصوصا ومقرها بمركز صخور الرحامنة هو اشكالية كبرى؟ كان لا بد على القائمين بشؤون المنطقة اعادة الاعتبار الى المواطنة بتلك الجماعة تماشيا مع شعار تقريب الادارة من المواطنين، لنتساءل اليوم : أين هي ساكنة جماعة سكورة من مركز يكلف الجميع عناء السفر اليه قسطا وفيرا من العذاب ؟ مع استحضارنا للمرض والفقر والهشاشة ومطالب الكهرباء والماء التي تزيد من تكريس مفهوم الاقصاء والتهميش التي تعيشها الجماعة ويتصدر رشيد الريكات كفاعل اقتصادي وكفاعل اجتماعي بنودها ، على اعتبار ان تعاونية ذوار الصمامدة كذلك تعيش حالة العزلة والافتقار الى شبكة الماء الصالح للشرب والكهرباء ، وبعد مطالب الرئيس بذلك واجه مطالبهم باستحالة استفادة التعاونية بهدين المطلبين مبديا لغة التحدي في وجه ساكنة كان من المفرض ان يكون فاتحا لقنوات تواصل معها تجيب عن كل سؤال بدل نهجه لاسلوب استعلائي تقليدي نشاز.
مما جعل من جماعة سكورة الحدرة تنام في سبات عميق والحسر تنهش الجميع ، وبالحديث عن مجموعة من هواجس هذا المستتمر فانه وبعد ان تردد على مجموعة من الجهات ومن غير انصافه والاستماع الى مشاكله ،وبعد ان طرق باب القضاء في اخر ما يعتبره حق اريد به باطل، وما حملته مجموعة من الصور التي التقطت اتناء زيارة وفد اجنبي الى الجماعة وبالضبط الى دوار الصمامدة، ومدى الوقاحة التي يتم تكريسها من غير الانتباه الى خطاب الدولة المؤسساتي والداعم لكل المبادرات البناءة في سبيل ارساء صروح المواطنة الحقة ، اذ سيتبين ان مجموعة من التلاميد هم بالنهاية اطفال اقسام منعوا بتدخل رئيس الجماعة كما يشير المشتكي حين مجيء الوفد، الذي كان لرشيد الريكات الفضل الاكبر في من اجل انفتاح الجماعة على محيطها الوطني والدولي ، منع الاطفال من كراسي القسم ولم يجدوا غير افتراش الارض والقيام بما يلزمه القيام من واجبات، والصور خير دليل وهي فرصة لمناشدة وزير التربية الوطنية والسيد عامل الاقليم ومندوبوزار التربية الوطنية للتدخل عاجلا لفك رموز وطلاسيم هذه الوقاحة في تكسير فلسفة الدولة وجوهر التزاماتها اتجاه الناشئة الجديدة وضرب جسور العلم والمعرفة بهكذا اسلوب ، فالتدبير الجماعي التزام ومأسسة للفعل التشاركي المقنن والخاضع لمجموعة من الضوابط النصية والاخلاقية والاذبية ، التي لم يعرها رئيس الجماعة يقول رشيد الريكات والحصرة تدق قلبه اهتماما مقارنة بما خبره بالديار الاوروبية عن كيف تصان كرامة الادميين هناك ؟
والسؤال اليوم هو متى تتدخل الجهات المسؤولة قبل ان يقوم المشتكى ومن خلال جمعيات حقوقية مواطنة في بلاد المهجر من اجل ان يطلب عونها فيما فشل فيه بنو جلدته ورموز سلطة وطنه واقليمه؟ يضيف رشيد الريكات
وبالعودة الى ما دأبت تشهده جماعة سكورة ومند مدة من تجاوزات او لنقل من عيوب في التدبير ، تمتلت في بعد مركز الجماعة عن صلب اهتمامات الساكنة بحيث لا تتوفر الجماعة على مقر يليق بها خصوصا ومقرها بمركز صخور الرحامنة هو اشكالية كبرى؟ كان لا بد على القائمين بشؤون المنطقة اعادة الاعتبار الى المواطنة بتلك الجماعة تماشيا مع شعار تقريب الادارة من المواطنين، لنتساءل اليوم : أين هي ساكنة جماعة سكورة من مركز يكلف الجميع عناء السفر اليه قسطا وفيرا من العذاب ؟ مع استحضارنا للمرض والفقر والهشاشة ومطالب الكهرباء والماء التي تزيد من تكريس مفهوم الاقصاء والتهميش التي تعيشها الجماعة ويتصدر رشيد الريكات كفاعل اقتصادي وكفاعل اجتماعي بنودها ، على اعتبار ان تعاونية ذوار الصمامدة كذلك تعيش حالة العزلة والافتقار الى شبكة الماء الصالح للشرب والكهرباء ، وبعد مطالب الرئيس بذلك واجه مطالبهم باستحالة استفادة التعاونية بهدين المطلبين مبديا لغة التحدي في وجه ساكنة كان من المفرض ان يكون فاتحا لقنوات تواصل معها تجيب عن كل سؤال بدل نهجه لاسلوب استعلائي تقليدي نشاز.
مما جعل من جماعة سكورة الحدرة تنام في سبات عميق والحسر تنهش الجميع ، وبالحديث عن مجموعة من هواجس هذا المستتمر فانه وبعد ان تردد على مجموعة من الجهات ومن غير انصافه والاستماع الى مشاكله ،وبعد ان طرق باب القضاء في اخر ما يعتبره حق اريد به باطل، وما حملته مجموعة من الصور التي التقطت اتناء زيارة وفد اجنبي الى الجماعة وبالضبط الى دوار الصمامدة، ومدى الوقاحة التي يتم تكريسها من غير الانتباه الى خطاب الدولة المؤسساتي والداعم لكل المبادرات البناءة في سبيل ارساء صروح المواطنة الحقة ، اذ سيتبين ان مجموعة من التلاميد هم بالنهاية اطفال اقسام منعوا بتدخل رئيس الجماعة كما يشير المشتكي حين مجيء الوفد، الذي كان لرشيد الريكات الفضل الاكبر في من اجل انفتاح الجماعة على محيطها الوطني والدولي ، منع الاطفال من كراسي القسم ولم يجدوا غير افتراش الارض والقيام بما يلزمه القيام من واجبات، والصور خير دليل وهي فرصة لمناشدة وزير التربية الوطنية والسيد عامل الاقليم ومندوبوزار التربية الوطنية للتدخل عاجلا لفك رموز وطلاسيم هذه الوقاحة في تكسير فلسفة الدولة وجوهر التزاماتها اتجاه الناشئة الجديدة وضرب جسور العلم والمعرفة بهكذا اسلوب ، فالتدبير الجماعي التزام ومأسسة للفعل التشاركي المقنن والخاضع لمجموعة من الضوابط النصية والاخلاقية والاذبية ، التي لم يعرها رئيس الجماعة يقول رشيد الريكات والحصرة تدق قلبه اهتماما مقارنة بما خبره بالديار الاوروبية عن كيف تصان كرامة الادميين هناك ؟
والسؤال اليوم هو متى تتدخل الجهات المسؤولة قبل ان يقوم المشتكى ومن خلال جمعيات حقوقية مواطنة في بلاد المهجر من اجل ان يطلب عونها فيما فشل فيه بنو جلدته ورموز سلطة وطنه واقليمه؟ يضيف رشيد الريكات