كم خطوة وسنة، تحتاج الرواية الرسمية، كي تستعيد مصداقيتها، بعد أن عصفت بها تصريحات مغرضة، و"سيناريوهات" بئيسة، حاكها من يرجح مصالحه الشخصية على مصالح البلد العليا؟ كم خطوة وسنة، تحتاج الرواية الرسمية،
وجهت قبل أيام دعوة إلى الأستاذ محمد زيان، زعيم الحزب الليبرالي المغربي، على الموقع الاجتماعي "فيسبوك". و قد تفضل السيد زيان بقبول دعوتي لينضم إلى قائمة أصدقائي على هذا الموقع. لم تكن غايتي هي أن يصبح
مظاهر الفساد الإداري و المالي ببلادنا أصبحت لها انعكاسات خطيرة على الأفراد الذين تضيع حقوقهم و تهدر حريتهم قبل أن ينتبه القانون لهذه المفاسد و يعاقب عليها وفق المساطر و الإجراءات القانونية المعمول
إلى:
ـ الشبيبة الطليعية: شبيبة حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي.
ـ من أجل حمل مشعل التنوير إلى أبعد مداه. إن موضوع الظلامية والتنوير، هو موضوع يفرض نفسه على المفكرين المرتبطين، جدلا، بما
عش رجبا ترى عجبا، رجب هذه السنة كان أطول من مقام يونس في بطن الحوت، وأبأس من الذين ينتظرون المطر في أتون الجفاف الذي يأتي على الأخضر و اليابس، ومن الانتظار ما يقتل، ومنها ما يشل حركة التاريخ ليعود
لم يُصدر المجلس الوطني لحقوق الإنسان تقريره حول أحداث خريبكة الأولى، و التي وقعت في منتصف شهر مارس من هذه السنة،و هاهي أحداث أخرى تقع،دون أن نعرف المسؤولين عن الأحداث الأولى و لا أسباب الأحداث
من كان يخطر بباله أن الاحتفال بانتصار المؤيدين للدستور الجديد سيتزامن مع احتجاجات حركة 20 فبراير يوم الأحد ثالث يوليوز. ومن يصدق أن المصوتين على الدستور سينتظرون يوما كاملا للاحتفال بالدستور (إعلان
كان للدينامية التي أطلقها شباب مغربي يوم 20 فبراير على غرار ما قام به الشباب في كل من تونس ومصر، أثر طيب علي، ساعدني على استعادة الأمل في إمكانية إحداث التغيير الذي ينشده المغاربة، أو على الأقل جزء
إنتهى التصويت على الدستور كما شاءت الدولة حين جلبت بخيلها ورجلها من أجل ذلك ، وليس كما شاء المواطن والمواطنة ، انتهى زمن بكل تلك السخافات التي سجلناها ونحن ننظر أو نتصفح الجرائد أو نتابع بأنفسنا على