قال إسماعيل العلوي القيادي والأمين العام السابق لحزب “التقدم والاشتراكية”، إن المغرب يواجه تحديات كبرى قد ترهن مستقبله، وهو ما يستدعي تبني مقاربة تنموية جديدة وملحة، من أجل توطيد مغرب المواطنة
على المثقفين استقراء التحولات التاريخية قبل ان تفرض عليهم دروسا واسقاطات قبلية قبل التطرق إلى دروس “كورونا ,من كان يظن قبل شهور، أن أفلام الخيال العلمي العالمية ستتحول إلى وقائع، مثلما سيتحول الواقع
لطالما ألحّ عليّ بعض الزملاء للكتابة عن القاسم الإنتخابي، وإبداء الرأي حوله، قبل وأثناء عرضه على البرلمان وكذا بعيد التصويت عليه، وقد فضلت عدم الخوض في ذلك أو على الأقل تأجيل الحديث عنه لاعتبارات
ماوقع مؤخرا من انتفاضة متأخرة وغير بريئة . كشفت بالملموس الواقع المتردي لتدبيرنا السياسي . وكم أصبح واقعنا مثيرا للشفقة وهو يواري التراب ماتبقى من ديمقراطية جنينية كنا نثوق لتنشأ في بيئة سليمة . صحيح
جاء في الأثر " التمس لأخيك سبعين عذرا"، ونحن سنلتمس للشعب الجزائري مليون عذرا لتبرير كل هذا السلوك العدواني وكل هذا العداء المجاني للمغرب من طرف عسكر الجزائر. لا يمكن إنكار التاريخ المشترك بين
لطالما ردد الكثير من العرب والمسلمين مقولة إن أوضاع الأمتين العربية والإسلامية قد تدهورت بمجرد أنهما ابتعدتا عن الإسلام. وبالتالي فهم يعزون سبب تأخر العرب والمسلمين إلى اضمحلال شأن الدين في الحياة
من المسلم به بداهة بالنظر إلى تاريخ الممارسة الديمقراطية في العالم أن الأنظمة الانتخابية مستمدة في عدد من التجارب منالقرارات التي تتخذها الأحزاب الموجودة في السلطة أو المشاركة فيها للحفاظ على قوة
بعد مقاطعة استيفاء المجزوءات الذي أقدم عليه المتصرفون الإداريون المتدربون داخل المراكز الجهوية للتربية والتكوين على الصعيد الوطني والذي فاقت بنسبتها 90 بالمئة، تعيش هيئة الإدارة التربوية منذ بداية
هناك نقاشات مغلوطة في ملف الأساتذة المتعاقدين، والتي تدل على أن كثيرين ينتقدون دون الإطلاع على هذا الملف،، مع العلم أن الإنتقاد يجب التعامل معه دون تشنج،، سأكتفي بمعلومتين رائجتين، وهما خاطئتان :