تحل كل 18 دجنبر ذكرى الاغتيال الشنيع لأحد أبرز وأخلص مناضلي ورموز الحركة التقدمية اليسارية المغربية عمر بنجلون . لقد كانت لتلك الجريمة النكراء كلفة غالية على حزبه الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية
كان وزير الخارجية الأمريكية مايك بومبيو في مستوطنة بساغوت في مدينة البيرة شمال مدينة القدس، يتطوح داخل معمل نبيذٍ يملكه جمهوريٌ من حزبه، ويمينيٌ صهيونيٌ مثله، وانجيليٌ مسيحيٌ يشبهه، وهو مُحْمَرُ
ينطلق المشروع الملكي لإعادة هيكلة الحقل الديني بالمغرب من اعتبار "الدين حداثة عريقة... والحداثة مقدسا معاصرا".ذلك أن الانطلاق من اعتبار "الدين حداثة عريقة" يعني أن الدين هو من حرر الناس من عبادة
سلام من الله عليكم في الوقت الذي تتعصب فيه الآراء بلا تعقل، وتنحاز فيه المواقف بلا ضمير، وتنقاد فيه النفوس بلا تقوى، وتعلن قيادة البوليساريو العودة إلى الحرب، فاعلموا أيها الصحراويون في مخيمات تندوف
ثَــمَّــةَ تحولٌ جذري، لا تُخطئه العين، في التعاطي مع ملف الصحراء المغربية منذ اعتلاء جلالة الملك محمد السادس عرش المملكة المغربية الشريفة... هذا التحول كان ولا يزال عنوانُهُ الأبرز طرح خيار التسوية
«متر من البونج بـ600 درهم، ومتر من الأرض في طريق زعير بـ350 درهما.. فهم التسطا»، هكذا علق أحد الفايسبوكيين على صفقة خدام الدولة الذين نشرت الصحافة أسماءهم وصورهم، ولم يملك أحد منهم جرأة الخروج إلى
كان إدريس البصري، وزير الداخلية في عهد الملك الراحل الحسن الثاني، يرسم الخارطة الإنتخابية قبل يوم الإقتراع، ويوزع المقاعد في المجالس المحلية والبرلمانية على الأحزاب كما تقتضي ذلك الخطة المعدة سلفا
للباحث الفرنسي الراحل كلود بلزولي كتاب قيم، رصد فيه، قبل 46 سنة، حكاية الموت البطيء للأحزاب السياسية المغربية المنحدرة من الحركة الوطنية، من خلال رصد مسلسلات إنشقاقاتها وإنقساماتها، والتي لم تنفع
ألقى إلي برسالته وانصرف في استحياء وهو يطمع في رد مطمئن. لم تكن رسالة عادية ، بل كانت تعابيرا وهموما وانشغالات تعجز على حملها الجبال ، كيف بورقة وحيدة ملفوفة بعناية تضم آهات وأنات لم يعد مكان لها في