هو فحص للعلاقة بين السبب والنتيجة لا يمكن أن يكون للبناء الديمقراطي أثر عمودي في حياة الإنسان، إذا لم يستشعر المواطن بأنه معني بالشأن العام ومشارك فيه ومتتبع لكل ما يروج حوله ويحوم في فلكه من
جيشٌ لجبٌ وقوةٌ جبارةٌ، ولفيفٌ كبيرٌ من القادة وكبار الضباط العسكريين ورجال الأمن الإسرائيليين، ومعهم المئات من الجنود وعناصر الشرطة، المدججين بالسلاح، والمزودين بكل وسائل القتال والمواجهة، التي
كلما اقتربنا من موعد 7 أكتوبر إلا وارتفعت حدة النقاش ومعها سترتفع حدة التوتر. التوتر ما بين معسكرين يتجاذبان أجنحة الدولة. معسكر السلطة مسنودة بأجهزتها وأحزابها وإعلامها، التي تريد أن تعيد ساعة الضبط
الصراحة في موضوع الكشف عن الصحافة والصحافيين تؤدي تلقائيا الى الطرد من القبيلة بدعوى التخلي عن الشعار المتوارث "انصر اخاك ظالما او مظلوما"...وكان ضروريا الخوض في غمار هذا الموضوع حتى نرى وجهونا في
بعد تفجير المسجد النبوي الذي يضاعف فيه أجر الصلاة ألف مرة عن غيره من المساجد كما ورد في الحديث النبوي الشريف ( صلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام )؛ بل جعله الرسول الكريم
بدأت السوق الانتخابية تعرف رواجا ملحوظا، و نشر "فراشة" الحوانيت السياسية و الأحزاب الموالية للسلطة بضائعهم في كل مكان، و حار الناخبون – و هم أقلية – و غير الناخبين الرافضون لاستهلاك البضائع
سبق وان عودتنا ام الوزارات في السابق كما هو اليوم ان اي مستجدات تطرأ على قواعد اللعبة الانتخابية في هذا البلد لا بد ان تتبعها اثار في الخريطة السياسية والاصلاح الانتخابي المعلق، وان اي متتبع عادي لن
يبالغ المسؤولون اليوم في الإنصات للمواطن، ويبالغون في الميل لتصديق ادعاءاته، ليس من باب القناعة المؤسسة على التطبيق السليم للقانون، واليقين الذي لا لبس فيه. وإنما لإرضائه خوفا منه، حتى يقف شره عند
كثير هو الهرج و المرج الذي أحدثه زلزال تسونامي، لدى من أسميتهم شخصيا بمؤدلجي الدين الإسلامي في جميع أنحاء العالم، و عندنا هنا في المغرب، و في حزب سياسي قام في الأصل و في الفصل على ادلجة الدين