لم يكن لقاء الملك بكريستوفر روس، واجتماع المبعوث الأممي "ببوليساريو الداخل" في مقر بعثة المينورسو بمدينة العيون سوى خطوة في المقاربة الأمريكية، وتقدم من طرف الأمم المتحدة لإدارة النظاع "كاملا"، بما
الإهداء إلى: ـ روح الشهيد عمر بنجلون. ـ الرفيق أحمد بنجلون قائدا عماليا. ـ الرفاق في إقليم خريبكة. ـ الطبقة العاملة المعنية بالعمل النقابي الصحيح. ـ من أجل الانخراط الجماعي في مقاومة كافة أشكال
لا يمكن للمتتبع للشأن السياسي المغربي، وفي ظل التحولات الجديدة لتولية منصب الأمانة العامة للأحزاب السياسية المغربية، منذ اعتلاء عبد الإله بنكيران الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية ،ومن بعد رئاسته
يرغب كريستوفر روس في الوصول إلى لقاء ثان، كما حدث في مراكش، بين العاهل المغربي محمد السادس وجبهة البوليساريو في 1996، عندما كان الملك الحالي وليا للعهد. ويعتبر لقاء ملك المغرب ورئيس البوليساريو هدفا
إذا قررت ألا تسلك الطريق السيار نحو مراكش من أجل الوصول لاحقا إلى قلعة السراغنة، فإنك ستجد نفسك وحيدا كما لو أنك في كوكب لم يصله أحد قبلك. الطريق العادية تكاد تخلو من السيارات والبشر، والقرى المعزولة
هل يمكن القول ان المخزن قد مات مع ما عرفه المغرب من تحولات " حداثية " منذ الربيع العربي وحركة 20 فبراير والدستور الجديد وحكومة بنكيران الى الان ؟. الجواب نورده في البداية بلا ، ونستنسخ منه سؤال هل
ينبغي علينا، إذا أردنا أن نمنح للزيارات الملكية الأخيرة لمنطقة الرحامنة كل دلالاتها الموضوعية، أن نتجرد من قبعاتنا الإيديولوجية الضيقة، لأن كل قراءة إذا ما لم تستطع أن تنسلخ عن رؤيتها الإيديولوجية
بعد أن صار اليسار ضعيفا، وبعد أن أخذ مناضلوه يعملون على استعادة المكانة التي كان يحتلها في المجتمع المغربي، في اتجاه العودة بقوة إلى الميدان وطنيا، وجهويا، وإقليميا، ومحليا، أخذت تطفو على السطح
لولا الانتخابات … لما تحدث احد عن الرحامنة .. و لولا رمضان لما تذكرنا تاريخ هذه النهاية ، ذات التاريخ الكبير.. الرحامنة، الجهة التي كان ماضيها في ذاكرة المجتمع المغربي ، مرتبطا بتعبير مساخيط السلطان