يشهد المغرب صيفا ساخنا بسبب موجة حر غير مسبوقة، ألقت بظلالها السلبية على المواطنين ووضعت القطاعات الحيوية خاصة الزراعة والمياه أمام تحديات ومخاطر كبيرة. المغرب، الذي كان من النادر أن يعلن خلال
خرج الآلاف من المغاربة في عشرات الاحتجاجات الشعبية، أمس السبت، بمختلف المدن، استجابة لنداء إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، الذي دعا قبل أيام من استشهاده إلى تنظيم احتجاجات عالمية للتضامن
أسدل الستار عن النسخة الثالثة لمهرجان سلام للتبوريدة والعيطة والتراث اللامادي بجماعة اولاد إملول إقليم الرحامنة، حيث عرفت هذه النسخة ناجحا باهرا بالنظر لقوة التنظيم وإحكامه، وكذا لجودة فقرات هذه
عقب نهاية الموسم الرياضي وبمناسبة عيد العرش المجيد نظمت الجمعية الرياضية الاتحاد الرياضي لشباب الرحامنة لكرة القدم حفلا متميزا بدار الشباب القدس بابن جرير مساء يوم الأربعاء 31يوليوز2024 بحضوراعضاء
كشف الحرس الثوري الإيراني، السبت، أن اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية، نُفذ عبر إطلاق مقذوف صغير المدى من خارج منطقة إقامة الضيوف. جاء ذلك في بيان صادر عن الحرس الثوري، وفق وكالة
شهدت المدن المغربية، اليوم الجمعة، عشرات الوقفات الاحتجاجية، تنديدا بجريمة اغتيال إسماعيل هنية، مع تجديد الدعم الشعبي للفلسطينيين ومقاومتهم. ورغم الصمت الرسمي بالرباط، على الجريمة الصهيونية الجديدة،
في خضم احتفالات الشعب المغربي بالذكرى الخامسة والعشرين لتربع صاحب الجلالة الملك محمد السادس على عرش أسلافه الميامين، عقد وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، اليوم الخميس بتطوان، لقاء عمل مع الولاة
أكد بنك المغرب في تقريره السنوي أن وضعية سوق الشغل عرفت تدهورا ملموسا سنة 2023، وذلك بفقدان عدد هام من مناصب الشغل، وتراجع ملحوظ في معدل النشاط وارتفاع قوي في نسبة البطالة. وأوضح بنك المغرب في تقريره
تتوالى منذ الأربعاء إدانات من دول وهيئات عربية لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، مع تحذيرات من “تصعيد خطير” في الشرق الأوسط. وفيما عبرت عدة عواصم عربية عن مواقفها المنددة بهذه
قالت حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) يوم الأربعاء إن زعيمها إسماعيل هنية قُتل في الساعات الأولى من صباح يوم الأربعاء في إيران، مما عزز مخاوف توسع الصراع في المنطقة المضطربة بالفعل بسبب
