خلدت اسرة الوقاية المدنية باقليم الرحامنة يومها العالمي الذي يصادف الفاتح من شهر كل سنة بحضور عامل صاحب الجلالة على اقليم الرحامنة السيد فريد شوراق و رؤساء المصالح الخارجية و شخصيات مدنية و عسكرية ، و استمتع الحضور العريض خلال هذه المناسبة لعدة عروض تهم تدخلات الوقاية المدنية في مهامها النبيلة التي تقوم بها لمواجهة الخطر بشجاعة ، كما نظمت بهذه المناسبة اياما مفتوحة من 28 الى 01 مارس ، و تتضمن معرضا هاما لكل الوسائل التي تعتمدها اسرة الوقاية المدنية في جميع تدخلاتها .
هذا فرجال الوقاية المدنية هم اشخاص لا يعرفون الكلل والملل و يضحون براحتهم من اجل ان ينعم المواطن بالسلامة و الامان ،تجدهم مجندين طيلة ايام الاسبوع و اثناء النهار ، انهم نساء و رجال الوقاية المدنية ذوي المداومة المستمرة ، العمل داخل مصلحتهم تجدهم كحلية نحل لا تهدا ، فهم اطفائيون و مسعفون و منقدون و اجتماعيون غير مبالين باخطار تهدد بحياتهم بقدر ما يفكرون في انقاذ الاخرين رغم الامكانيات الهزيلة و الضعيفة .
فهذه الفئة مازالت في حاجة لعناية الجهات الوصية ماديا و معنويا ، حيث الاوضاع الاجتماعية و المادية التي يعيش في ظلها الاطفائيون المغاربة لا تناسب ما يبدلونه من جهود و تضحيات و لا تؤمن عن افرادها من المخاطر اليومية التي يعرضون لها انفسهم عن كل تدخل او انقاذ
هذا فرجال الوقاية المدنية هم اشخاص لا يعرفون الكلل والملل و يضحون براحتهم من اجل ان ينعم المواطن بالسلامة و الامان ،تجدهم مجندين طيلة ايام الاسبوع و اثناء النهار ، انهم نساء و رجال الوقاية المدنية ذوي المداومة المستمرة ، العمل داخل مصلحتهم تجدهم كحلية نحل لا تهدا ، فهم اطفائيون و مسعفون و منقدون و اجتماعيون غير مبالين باخطار تهدد بحياتهم بقدر ما يفكرون في انقاذ الاخرين رغم الامكانيات الهزيلة و الضعيفة .
فهذه الفئة مازالت في حاجة لعناية الجهات الوصية ماديا و معنويا ، حيث الاوضاع الاجتماعية و المادية التي يعيش في ظلها الاطفائيون المغاربة لا تناسب ما يبدلونه من جهود و تضحيات و لا تؤمن عن افرادها من المخاطر اليومية التي يعرضون لها انفسهم عن كل تدخل او انقاذ