اشرف السيد فريد شوراق عامل اقليم الرحامنة على اعطاء الانطلاقة الرسمية للدخول المدرسي للموسم الحالي ، هكذا و بمدرسة المسيرة بحي مولاي رشيد بابن جرير حضر السيد عامل اقليم الرحامنة رفقة رئيس جهة مراكش تانسيفت الحوز
والنائب الاقليمي لوزارة التربية الوطنية اضافة الى رؤساء المصالح الخارجية ، عملية توزيع الحقائب المدرسية على التلاميذ ، جدير بالذكر ان انطلاقة الموسم الدراسي الجديد باقليم الرحامنة رافقتها مواقف نتطلب الضبط و الحزم فيها لضمان الدراسة و تجاوز افة الهدر المدرسي ، اذ يشكل واقع ضعف البنية التحتية المدرسية هاجسا يتطلب معه تجاوبا ملحوظا اساسا بالعالم القروي باقليم الرحامنة في حاجة الى العقلنة و التدبير المسؤول كون الظروف المثيرة لوضعية التمدرس ببعض الجماعات بهذا العالم تتطلب التدخل العاجل كضمان الاقبال على الدراسة و اكراهات تستجوب دراستها و التفكير في الصيغ المكنة لتجاوزها عمليا ، من خلال انخراط كل الدوائر المسؤولة سواء بالاقليم او الجهة الى الانخراط الفعلي في تلبية حاجيات الاقليم و توفير الدعم الكافي لا لانجاز مجموعة من الحاجيات الانية .
هذا و ان الموسم الجديد عموما ينطلق على وقع تقارير صادمة ترصد مكامن الضعف في المنظومة التربوية اهمها تقرير لجنة منبثقة عن المجلس الاعلى للتعليم الذي حمل المسؤولية في وضعية التعليم في بلادنا الى التغيرات المتتالية التي عرفها تدبير القطاع بفعل توالي التعديلات الحكومية و الوزارية و تقرير اليونيسيف الذي رسم صورة سوداء لواقع التعليم بالمغرب .
والنائب الاقليمي لوزارة التربية الوطنية اضافة الى رؤساء المصالح الخارجية ، عملية توزيع الحقائب المدرسية على التلاميذ ، جدير بالذكر ان انطلاقة الموسم الدراسي الجديد باقليم الرحامنة رافقتها مواقف نتطلب الضبط و الحزم فيها لضمان الدراسة و تجاوز افة الهدر المدرسي ، اذ يشكل واقع ضعف البنية التحتية المدرسية هاجسا يتطلب معه تجاوبا ملحوظا اساسا بالعالم القروي باقليم الرحامنة في حاجة الى العقلنة و التدبير المسؤول كون الظروف المثيرة لوضعية التمدرس ببعض الجماعات بهذا العالم تتطلب التدخل العاجل كضمان الاقبال على الدراسة و اكراهات تستجوب دراستها و التفكير في الصيغ المكنة لتجاوزها عمليا ، من خلال انخراط كل الدوائر المسؤولة سواء بالاقليم او الجهة الى الانخراط الفعلي في تلبية حاجيات الاقليم و توفير الدعم الكافي لا لانجاز مجموعة من الحاجيات الانية .
هذا و ان الموسم الجديد عموما ينطلق على وقع تقارير صادمة ترصد مكامن الضعف في المنظومة التربوية اهمها تقرير لجنة منبثقة عن المجلس الاعلى للتعليم الذي حمل المسؤولية في وضعية التعليم في بلادنا الى التغيرات المتتالية التي عرفها تدبير القطاع بفعل توالي التعديلات الحكومية و الوزارية و تقرير اليونيسيف الذي رسم صورة سوداء لواقع التعليم بالمغرب .