لم تكن بداية فريق شباب بن جرير لكرة القدم بالبداية الموفقة التى كان ينتظرها الجميع خلال الموسم الكروى الحالي ، حيث ان رصيد نتائجه الاخيرة لا ترقى وتاريخه الرياضي رغم ما يتوفر عليه الفريق من تركيبة بشرية مهمة ، وكانت حصيلة الفريق الاول بالمدينة حصيلة جد متواضعة حققها في بداية هذا الموسم وقبل نهاية مرحلة الذهاب من بطولة القسم الاول هواة الموسم الحالى ، علما ان الجمهور الرياضي بمدينة ابن جرير كان يراهن على ان فريقه سيظهر بوجه مشرف انطلاقا من النتائج الهامة التى حصدها الموسم الماضي التى توجت بصعوده الى القسم الاول هواة .
وان الظهور المتواضع لفريق الشباب بالرغم من امكانياته المادية الهامة طرح اكثر من علامة استفهام مما لا شك فيه ان المتتبعين للشان الرياضي بالمدينة يدرك تمام الادراك ان نادي شباب بن جرير لكرة القدم قدم الشئ الكثير للعبة الشعبية بالمنطقة ، حيث ظل لسنوات عديدة ينعث بالفريق المثالي مما اهله الى تحقيق نتائج مشرفة نتيجة تنظيمه وتسييره المحكم خلال السنوات الماضية ، والواقع ان الهزائم المتتالية للشباب ليس مردها اللاعبين وحدهم بل الطاقم باكمله ، الشئ الذى يدعونا الرجوع الى الوراء لاعادة النظر في بنية هذا الفريق تقنيا واداريا .
فلا احد يمكن ان يجادل في كون هذا الفريق يجتاز اليوم مرحلة سيئة في تاريخه من حيث طريقة التسييرالداري والتقني ، وشي واحد على من هم قائمون على تسيير شؤون الفريق ان يفهموه ويستوعبوه جيدا ، خاصة بعد تراجع الرئيس عن استقالته الملغومة ، وهو ان هذا الفريق ليس ضيعة في ملك احد من المنخرطين او غيرهم وانما هو ملك مشاع لكل الجمهور الرياضي العريض بهذه المدينة ، من حق اي متتبع ومهتم او مشجع او غيور علي رياضة كرة القدم بهذه الرقعة من وطننا الحبيب ان يقول كلمته اليوم في شان الاسلوب المتبع في تسييره اداريا وتقنيا غيرة عليه لا اقل ولا اكثر .
نتمنى ان يستوعب كل من يهمه الامر جيدا الرسالة هاته مع اعادة النظر في الادارة التقنية ايها الذين يعدون بالتغيير لانها كانت السبب في تعثرات الفريق وتراجع نتائجه
وان الظهور المتواضع لفريق الشباب بالرغم من امكانياته المادية الهامة طرح اكثر من علامة استفهام مما لا شك فيه ان المتتبعين للشان الرياضي بالمدينة يدرك تمام الادراك ان نادي شباب بن جرير لكرة القدم قدم الشئ الكثير للعبة الشعبية بالمنطقة ، حيث ظل لسنوات عديدة ينعث بالفريق المثالي مما اهله الى تحقيق نتائج مشرفة نتيجة تنظيمه وتسييره المحكم خلال السنوات الماضية ، والواقع ان الهزائم المتتالية للشباب ليس مردها اللاعبين وحدهم بل الطاقم باكمله ، الشئ الذى يدعونا الرجوع الى الوراء لاعادة النظر في بنية هذا الفريق تقنيا واداريا .
فلا احد يمكن ان يجادل في كون هذا الفريق يجتاز اليوم مرحلة سيئة في تاريخه من حيث طريقة التسييرالداري والتقني ، وشي واحد على من هم قائمون على تسيير شؤون الفريق ان يفهموه ويستوعبوه جيدا ، خاصة بعد تراجع الرئيس عن استقالته الملغومة ، وهو ان هذا الفريق ليس ضيعة في ملك احد من المنخرطين او غيرهم وانما هو ملك مشاع لكل الجمهور الرياضي العريض بهذه المدينة ، من حق اي متتبع ومهتم او مشجع او غيور علي رياضة كرة القدم بهذه الرقعة من وطننا الحبيب ان يقول كلمته اليوم في شان الاسلوب المتبع في تسييره اداريا وتقنيا غيرة عليه لا اقل ولا اكثر .
نتمنى ان يستوعب كل من يهمه الامر جيدا الرسالة هاته مع اعادة النظر في الادارة التقنية ايها الذين يعدون بالتغيير لانها كانت السبب في تعثرات الفريق وتراجع نتائجه