في إطار الاستراتيجية الوطنية الشاملة لمكافحة الجريمة بكل اشكالها والحفاظ على اشاعة الاحساس بالأمن والطمأنينة بين المواطنين و في اطار المزيد من التعبئة في هذا المجال نظم الامن الاقليمي لمدينة ابن جرير بتعاون من الادارة الترابية بالمقاطعة الحضرية الاولى حملة امنية تحسيسية مساء الجمعة 11 ابريل 2014 ، إستنفرت السلطات المحلية والامنية تجار هذا الشارع بمختلف اصنافه بهدف الدخول على خط محاربة ظاهرة الجريمة التي استفحلت في العديد من مدن المملكة،
واشرف على الحملة التحسيسية المشار اليها كل من رئيس الامن الاقليمي السيد طارق جوايش ورئيس المقاطعة الحضرية الاولى السيد رشيد المنتصر بمساعدة اعوان السلطة وعناصر من الاون الاقليمي.
حيث قدما معا عروضا في الشارع العام للفئة المستهدفة من هذه الحملة التحسيسية ، تتلخص في كون هذه المبادرة الميدانية لمشاكلهم في المجال الامني وتفعيل سياسة القرب القائمة على خدمة المواطن ، كما ذكرا ذلك بأن هذه الحملة تدخل في سياق استتباب الامن والسيطرة عليه تنظيميا وهيكليا بفعل مجهودات القيمين على الشأن الامني بهذه المدينة من رجال الامن والادارة الترابية، وحثا فيه التجار على ضرورة توحيد الجهود وبلورة تصور مشترك حفاظا على سلامة واستقرار الموطنين،
هذا في الوقت الذي تستنفر فيه الامن الإقليمي بالمدينة كافة عناصره من 3 ابريل الجاري للقيام بحملات مكثفة تستهدف كل احياء المدينة لخدمة حفظ امن المواطنين وسلامتهم، بهيكلة لجن امنية يومية تعمل بالمدامة في ما بينها وتضم في عضويتها رئيس دائرة امنية، قائد واعوان الملحقة الادارية التابعة لترابها ، اضافة الى فريق من رجال القوات المساعدة للقيام بحملات تمشيطية داخل مناطق نفوذهم .
وكان وزير الداخلية خلال الاجتماع الذي عقده. بمقر ولاية جهة مراكش تانسيفت الحوز مساء يوم الاربعاء 09 ابريل 2014 بحضور عمال اقاليم الجهة ورؤساء المناطق الامنية بالجهة دعا السلطات المحلية والمصالح الامنية الى التنسيق فيما بينها في احترام تام للاختصاصات من خلال وضع مخططات عمل واضحة من اجل وضع حد لمختلف الظواهر الاجرامية ولضمان اوفر لسلامة المواطنين وممتلكاتهم ، وقد حتى السيد وزير الداخلية خلال هذا الاجتماع المسؤولين على ضرورة الاحساس بالامن من خلال التواصل المباشر مع المواطنين والقضاء على كل ما من شأنه ان يؤجج الشعور بعدم الامن لديهم.
واشرف على الحملة التحسيسية المشار اليها كل من رئيس الامن الاقليمي السيد طارق جوايش ورئيس المقاطعة الحضرية الاولى السيد رشيد المنتصر بمساعدة اعوان السلطة وعناصر من الاون الاقليمي.
حيث قدما معا عروضا في الشارع العام للفئة المستهدفة من هذه الحملة التحسيسية ، تتلخص في كون هذه المبادرة الميدانية لمشاكلهم في المجال الامني وتفعيل سياسة القرب القائمة على خدمة المواطن ، كما ذكرا ذلك بأن هذه الحملة تدخل في سياق استتباب الامن والسيطرة عليه تنظيميا وهيكليا بفعل مجهودات القيمين على الشأن الامني بهذه المدينة من رجال الامن والادارة الترابية، وحثا فيه التجار على ضرورة توحيد الجهود وبلورة تصور مشترك حفاظا على سلامة واستقرار الموطنين،
هذا في الوقت الذي تستنفر فيه الامن الإقليمي بالمدينة كافة عناصره من 3 ابريل الجاري للقيام بحملات مكثفة تستهدف كل احياء المدينة لخدمة حفظ امن المواطنين وسلامتهم، بهيكلة لجن امنية يومية تعمل بالمدامة في ما بينها وتضم في عضويتها رئيس دائرة امنية، قائد واعوان الملحقة الادارية التابعة لترابها ، اضافة الى فريق من رجال القوات المساعدة للقيام بحملات تمشيطية داخل مناطق نفوذهم .
وكان وزير الداخلية خلال الاجتماع الذي عقده. بمقر ولاية جهة مراكش تانسيفت الحوز مساء يوم الاربعاء 09 ابريل 2014 بحضور عمال اقاليم الجهة ورؤساء المناطق الامنية بالجهة دعا السلطات المحلية والمصالح الامنية الى التنسيق فيما بينها في احترام تام للاختصاصات من خلال وضع مخططات عمل واضحة من اجل وضع حد لمختلف الظواهر الاجرامية ولضمان اوفر لسلامة المواطنين وممتلكاتهم ، وقد حتى السيد وزير الداخلية خلال هذا الاجتماع المسؤولين على ضرورة الاحساس بالامن من خلال التواصل المباشر مع المواطنين والقضاء على كل ما من شأنه ان يؤجج الشعور بعدم الامن لديهم.