بعد المراسلات المتعددة لجمعية الأنوار الرحمانية الى كل الجهات المعنية و التي لم تجد قلوبا رحيمة لهذه الجمعية الفقيرة، والتي تحمل في طياتها النهوض وتأطير قطاع السمك بالاقليم، جاء الفرج واستجاب القدر
نظم شباب حركة 20 فبراير بمدينة ابن جربر مسيرة نضالية برسم يوم نضالها الوطني السابع مساء يوم الأحد 25 شتنبر 2011 ابتداءا من الساعة الخامسة مساءا تحث شعار "نموت و لا المذلة" انطلقت من امام دار الشباب و
خاضت بعض مجموعات الأطر العليا وعلى رأسها تنسيقية الكفاح للأطر العليا المعطلة شكلا نضاليا احتجاجيا عبارة عن وقفات ومسيرة أمام أهم المقرات الإدارية والحكومية بالعاصمة الاقتصادية بالدار البيضاء في أول
بعد ان اسعد سكان المدينة بأيام هادئة بعد موجة العنف و الإجرام و كدا الهجوم تفشت الجريمة بكل تلاوينها من جديد بالمدينة و أصبحت محط اهتمام الرأي العام المحلي، و تبعا للمعطيات المتوفرة لدينا إلى حدود
في الوقت الذي يتحدث فيه المسؤولين عن التعليم اقليميا ووطنيا عن دخول جيد وانطلاقة فعلية للموسم الدراسي تحت شعار براق وهو جميعا من اجل مدرسة النجاح تظل العديد من المؤسسات التعليمية باقليم الرحامنة
منذ بداية صيف 2011 عرف إقليم الرحامنة و بالأخص مدينة ابن جرير موجة مهجنة لعصابات المراهقين وأصحاب الاختصاص في قطع الطرقات و الإدمان على جميع أنواع المهلوسات و المخدرات، حيث باتت هذه الفئة يتكتلون في
لا وجود للمسؤولين عن المكتب الصحي البلدي لابن جرير ، فهناك مواد تنتهي صلاحيتها و تعرض للبيع للمواطنين ، و هناك اسماك تفوح رائحتها على قارعة الطريق و هناك لحوم متعفنة بالسوق الأسبوعي ، و هناك أكثر من
قال المحامي والحقوقي خالد السفياني إن محاكمة المعطلين تذكرنا بسنوات الرصاص من ستينيات وسبعينيات القرن الماضي. واعتبر السفياني في تصريح لهسبريس أن مثل هذه الممارسات والتي وصفها بالمشينة التي تعرض لها
من ابرز مظاهر نهب و تبديد المال العام أن يتلقى موظفون و موظفات شهريا رواتبهم و هم خارج عن التغطية، و في هذا الصدد صدرت المذكرة عدد 8/2005 عن الوزير الأول و تم تعميمها على جميع الإدارات العمومية و