تعيش ساكنة جماعة اولاد املول دائرة سيدي بوعثمان عمالة اقليم الرحامنة هذه الأيام، حالة من التذمر والاستياء العارم نتيجة الغياب التام لثقافة المسؤولية اتجاه المرافق العامة من طرف مسؤولي الاقليم. ولعل
لم تكن صبيحة يوم الثلاثاء 08 ماي 2012، كباقي صبيحات سير العمل داخل المستشفى الإقليمي بابن جرير، صبيحة ذابت فيها أكوام جليد الميول و الظروف و المصالح و السياق، اندمجت في جداول رقراقة صافية اللون و
فاتح ماي : اليوم الذي تعتبر قوته من الطبقة العاملة ، ويعتبر ضعفه من ضعفها ، وتاريخه من تاريخها فقيه تصنع الطبقة العاملة ومعها الجماهير الكادحة امالها ، وتطلعاتها وبمناسبته تبني احلامها وتحم بالغذ
بيان عمال السميسي إيمانا منا دائما بسيادة روح الشرائع "الدستور" وانطلاقا من فصوله من "الباب الثاني الخاص بالحريات والحقوق الأساسية". وفي ظل الحيف الذي نلاقيه والنسيان الذي يكتنف قضيتنا، فإننا ووفق
رغم برودة الجو فان عمال السميسيريجي مستمرون في اعتصامهم مند 13 فبراير 2012 بالقرب من ادارة الفوسفاط المحلية بحي مولاي رشيد ابن جرير ، صامدون في الدفاع عن حقهم المشروع في الشغل رغم استفزازات قوات
تخليدا ليومها العالمي نظمت اسرة الوقاية المدنية بإقليم الرحامنة بثكنها بابن جرير ابوابا مفتوحة تحث شعار : " الوقاية المدنية و الحوادث المنزلية" و ذلك يومي 1 و 2 مارس 2012 ، و تضمنت هذه الابواب
التدخل الامني ضد المعتصمين من عمال السميسي ريجي و ابناء عمال الفوسفاط المتقاعدين امام مبنى ادارة الفوسفاط بابن جرير مساء يوم الجمعة 17 /02/2012 اسفر عن حصيلة تمثلت في هدم خيام المعتصمين و حجز اغطيتهم
لتحميل المسؤولين عن تصعيد النضال والإبتداء بنهج سياسة الإقتحامات المدروسة والمحصنة من الإقتحامات القمعية المضادة لقوات التدخل السريع٠ اقتناعا منها بحقها العادل والمشروع في الإدماج المباشر والشامل في
نظم المعطلون بالجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بابن جرير صباح يوم الاثنين 13/02/2012 وقفة احتجاجية غاضبة ضد سياسة صم الاذان التي تنهجها السلطات الاقليمية و المنتخبة اتجاه ملفهم المطلبي العادل