مسيرة عارمة شهدتها مدينة إيموزار مرموشة صباح اليوم الأحد 02 نونبر، بمشاركة واسعة لنساء المنطقة، احتجاجا على قرار قرار الزيادة في تسعيرة فواتير الماء والكهرباء وتردي الخدمات وانعدام الأمن حيث استحضرت المتظاهرات حادثة العثور على جثة إحدى السيدات محروقة قبل أسبوعين.
وتقدمت نساء إيموزار مرموشة المسيرة التي دعت لها تنسيقية المجتمع المدني، والتي انطلقت على الساعة العاشرة من صباح اليوم، وسارت جموع كبيرة من المواطنين خلف لافتتين يطالبون من خلالهما ’’بالتراجع عن قرار الزيادة الماء والكهرباء‘‘ و ’’الإسراع بكشف الحقيقة وتبيان الملابسات المرتبطة بجريمة قتل وإحراق سيدة من المنطقة‘‘.
وطالب المحتجون بالتراجع عن قرار الزيادة في تسعيرة فواتير الماء والكهرباء وتحسين الخدمات وإيجاد حل للانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي وهددوا بالامتناع عن تسديد فواتير الكهرباء والماء إذا لم تستجب الجهات المعنية لمطالبهم ، والإسراع في إنشاء مستشفي محلي مجهز بالأطر والأجهزة الطبية، وإيجاد حلول للمقاومين الذين لم لازالت وضعيتهم بدون تسوية.
ورفع المتظاهرون شعارات تطالب بكشف المتورطين في ’’قتل‘‘ وإحراق السيدة خديجة الشنوني المرأة المسنة التي وجدت جثتها متفحمة قريبا من مسكنها يوم 15 أكتوبر الماضي، بعد أن اختفت لمدة ثلاثة أيام قبل أن يصدم الرأي العام المحلي بجثتها التي التهمت النيران جزءا كبيرا منها، وحمل المشاركون في المسيرة صورها وصور جثتها المتفحمة مطالبين جهات التحقيق بالإسراع في كشف ما جرى لها.
وخلفت حادثة مقتل وإحراق السيدة خديجة غضبا كبيرا وسط الساكنة فضلا عن الهلع، خصوصا أنها امرأة مسنة مطلقة وتعيش وحدها، وتحظى باحترام وتعاطف الجميع وليست لديها عداوة مع أحد، وقد اكتشفت جثتها محروقة على بعد حوالي 300 متر من منزلها، بعد ثلاثة أيام من اختفائها مما جعل الساكنة ترجح فرضية قتلها وإحراقها من أجل إخفاء معالم الجريمة.
وتقدمت نساء إيموزار مرموشة المسيرة التي دعت لها تنسيقية المجتمع المدني، والتي انطلقت على الساعة العاشرة من صباح اليوم، وسارت جموع كبيرة من المواطنين خلف لافتتين يطالبون من خلالهما ’’بالتراجع عن قرار الزيادة الماء والكهرباء‘‘ و ’’الإسراع بكشف الحقيقة وتبيان الملابسات المرتبطة بجريمة قتل وإحراق سيدة من المنطقة‘‘.
وطالب المحتجون بالتراجع عن قرار الزيادة في تسعيرة فواتير الماء والكهرباء وتحسين الخدمات وإيجاد حل للانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي وهددوا بالامتناع عن تسديد فواتير الكهرباء والماء إذا لم تستجب الجهات المعنية لمطالبهم ، والإسراع في إنشاء مستشفي محلي مجهز بالأطر والأجهزة الطبية، وإيجاد حلول للمقاومين الذين لم لازالت وضعيتهم بدون تسوية.
ورفع المتظاهرون شعارات تطالب بكشف المتورطين في ’’قتل‘‘ وإحراق السيدة خديجة الشنوني المرأة المسنة التي وجدت جثتها متفحمة قريبا من مسكنها يوم 15 أكتوبر الماضي، بعد أن اختفت لمدة ثلاثة أيام قبل أن يصدم الرأي العام المحلي بجثتها التي التهمت النيران جزءا كبيرا منها، وحمل المشاركون في المسيرة صورها وصور جثتها المتفحمة مطالبين جهات التحقيق بالإسراع في كشف ما جرى لها.
وخلفت حادثة مقتل وإحراق السيدة خديجة غضبا كبيرا وسط الساكنة فضلا عن الهلع، خصوصا أنها امرأة مسنة مطلقة وتعيش وحدها، وتحظى باحترام وتعاطف الجميع وليست لديها عداوة مع أحد، وقد اكتشفت جثتها محروقة على بعد حوالي 300 متر من منزلها، بعد ثلاثة أيام من اختفائها مما جعل الساكنة ترجح فرضية قتلها وإحراقها من أجل إخفاء معالم الجريمة.
Partager