نتذكر أن السينما المصرية في فيلم الهلفوت مع عادل إمام أمتعتنا فرجة ، والهلفوت في واقع الحال عبارة يمكن اشتقاقها من الصعلوك والمتشرد والمارق والصايع والضايع .عرت الإنتخابات البرلمانية المغربية في
يخلد الشعب المغربي قاطبة يوم 18 نونبر 2010 الذكرى الخامسة و الخمسين لعيد الاستقلال ، و هي الملحمة الوطنية المجيدة التي نستحضر من خلالها الملاحم البطولية التي نسجها الشعب المغربي وراء جلالة المغفور له
لعبت البورجوازية الفرنسية والبرجوازية الأوربية ككل، دورا حاسما في رسم الخريطة الفكرية ثم السياسية والاقتصادية لأوروبا الجديدة ابتداء من فرنسا، بل واعتلت مربط الفرس في الثورة الفرنسية قبل أن تتصادم
يخيل لي أحيانا أننا كمغاربة (محظوظين !!)، لأننا محكومين بعباقرة وحكماء ما أتى بهم زمان. ولعل الجميع قد لاحظ كيف تحركت "ماكينة" الدولة بسرعة الضوء، إبان ظهور حركة 20 فبراير في الشارع، لاحتواء الحراك
ونحن قاب قوسين أو أدنى من اليوم المشهود والموعود الذي سيكون الرحامنة فيه بين الفائز والخاسر بين المنتشي بانتصاره وبين الغارق في ظلمات أحلامه ، نحن نعيش بين الفينة والأخرى أخبارا تعجب البعض وتنعي
ما تزال تونس الثورة تقدم الدرس تلو الآخر لمحيطها الاستراتيجي وللعالم المترقب. فبعد أن كانت صاحبة الفضل في إطلاق شرارة الربيع العربي الذي غير ويغير وجه العالم بأكمله، وبعد أن قدمت للعالم تجربة
داخل ثلاجة بمستشفى شارع الزاوية بالعاصمة الليبية طرابلس، احتفظ (المسلم !!!) "الديكتاتور" الراحل معمر القذافي لمدة تقارب الثلاثين سنة، بجثث مواطنين ليبيين، كانوا قد شاركوا في محاولة إنقلاب فاشلة على
كنت بمعية مجموعة من الأصدقاء كالعادة المتورمة في مدينة ابن جرير وكلكم تعرفونها إنها ممارسة رياضة الذقون التي تفشت في القبيلة مند زمن طويل ، فعادة الرحامنة إن شئنا هي ممارسة السياسة بالمقاهي وفي