تزايدت الأدلة والبراهين التي تؤكد وجود اتفاق مسبق بين انصار المجلس الوطني الليبي الانتقالي، وقادة دول حلف الناتو، على تصفية العقيد معمر القذافي وابنائه والمقربين منه جسدياً، وعدم اعتقالهم أحياء،
كثيرا ما يلجأ البعض إلى رفع شعارات دينية، لا هي بالعصماء، ولا هي بالمؤسسة على معرفة دينية معينة، في مسيرات حركة 20 فبراير، هنا، أو هناك، في هذه المدينة، أو تلك، أو في هذه القرية، أو تلك، مما يعتبر
وأخيرا قررت فرنسا سلوك نهج جيرانها باشتراط اللغة معيارا للانتماء الوطني. فقد نشرت الجريدة الرسمية الفرنسية في عددها الصادر يوم الأربعاء الماضي 12/10/2011 مجموعة من المراسيم التي تشدد من خلالها
حال المسؤولين المغاربة اليوم مع مطالب المواطنين، كحال زوج فاشل مع زوجة ظل لسنين يقمع حقوقها، مستعملا تارة العنف وتارة بالإيديولوجية، لتستفيق المضطهدة فجأة لواقعها، بعد أن أخد القهر منها مأخذه. وبدل
الحوار الأخير الذي أجراه الأمير هشام العلوي مع إحدى المجلات الفرنسية في مستهلّ الشهر الجاري يثير أكثر من سؤال، ويطرح مدى مصداقية المواقف النقدية التي يتخذها الأمير ضدّ السياسات التي ينتهجها ابن عمه
إلى المغفلين الذين ينساقون وراء الأوهام فما هي نتائج قيام الأحزاب على أساس الدين، أو السلطة، أو نفوذ شخص معين؟
إن الحديث عن نتائج قيام أحزاب على أساس الدين، أو السلطة، أو الشخص النافذ، قد يظهر
حين عجز سيلفيو برلسكوني في إيطاليا عن وجود حليف حزبي سياسي يدعم به وجوده على رأس الحكومة وجد أمامه إمبرتو بوسي زعيم حزب الليغا فتحالف معه. برلسكوني العجوز المتصابي زعيم حزب "شعب الحرية" حسب الاسم
كشفت التطورات التي أفرزتها انتفاضات الشارع العربي عن عدة مآزق ناجمة بالأساس عن أزمة رؤيوية لدى النخب العربية بكل مشاربها ومذاهبها؛ وهذا ما نلمسه في الحالتين التونسية والمصرية؛ حيث بعد نجاح الانتفاضة
..... وأخيرا اقتنع الجميع أن هناك وثيقة تتحدث عن لقاءات سرية بين بعض النشطاء الأمازيغ والأمريكان. فبعد الإنكار وإرجاء للقراءة تبين أن وجود الوثيقة يخلط أوراق من راهنوا على سرية استجدائهم للسادة