قريبا، وعندما سيقترب موعد الانتخابات، سيظهر أولئك العدميون والتيئيسيون الذين سيحاولون زرع بذور الشك في نفوس المواطنين لإقناعهم بأن هذه الانتخابات مجرد مسرحية، وأن الديمقراطية على الطريقة المغربية
إن الشعوب العربية، من المحيط إلى الخليج، عرفت على مدى عقود بأكملها، منذ استقلالها السياسي، وإلى الآن، نهبا متواصلا للثروات المادية، واستغلالا همجيا للموارد البشرية، إلى درجة أن الأثرياء، على اختلاف
هل سيشكل الاستفتاء على الدستور، إجابة على دوافع و منطلقات و تطلعات حركة 20 فبراير والحراك الاجتماعي ككل؟ الإجابة بالضرورة ليست قطعية، لكن صحتها أم عدمها تكمن في الموقع والزاوية التي يتم التموقع
يستقبل المسلمون في كل مكان عيد الفطر فرحين بإتمام العبادات سائلين الله قبول صيام وقيام رمضان والعيد فرصة للاجتماع والتواصل على عدة مستويات ، إذ تجتمع الأمة على انتظار العيد وفى الاستعداد له، وتضج
إلى:
ـ مناضلي ومناضلات حركة 02 فبراير.
ـ كل القوى الحية الداعمة لحركة 20 فبراير.
ـ من أجل الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية. تعرف الساحة المغربية، في الآونة الأخيرة، اصطفافا حادا، بين
الحدث الذي عرفته مدينة أكادير مؤخرا، والمتمثل في انتفاضة العمدة طارق القباج ضدّ الجهات الرسمية التي عملت على مدى السنوات المنصرمة على تهميشه ومعاملته بكل أنواع الإحتقار والإهانة، حدث لا ينبغي أن يمرّ
إلى المنبطحين المتكاثرين تكاثر الفطر ليشمل الانبطاح كل ذوي النفوس المريضة بالتطلعات البورجوازية الانبطاح في عرف الأباة من المغاربة ممارسة دنيئة، ومنحطة، وله أخلاقيات يتصف بها الوضيعون الذين لا قيمة
ما حدث في تونس يجب أن يفتح أعيننا جميعا على ضرورة الشروع في إنجاز ثلاث ثورات عاجلة وهادئة في المغرب: الأولى داخل جهاز القضاء، والثانية داخل الأحزاب السياسية، والثالثة داخل القطب الإعلامي العمومي.