يتسم الوضع العام بالمغرب بتنامي الهجوم الطبقي على قوت وقوة الجماهير الشعبية الكادحة بسبب المخططات الطبقية التي تستهدف خوصصة الخدمات العمومية من صحة وتعليم وسكن...بموازاة ذلك تتصاعد صيحات المقاومة
الحديث عن مصداقية الانتخابات القادمة، رغم انه سابق لأوانه لا يمنع من طرح سؤال في غاية الأهمية على هامش اعتماد اللائحة الوطنية النسائية مجددا، فكثير من الأسماء النسائية على وجه التحديد، تحمل أفكارا
نظمت اللجنة التحضيرية لفرع المنارة مراكش، وقفة احتجاجية بساحة باب دكالة استمرت مدة ساعة من الرابعة والنصف إلى غاية الخامسة و النصف مساء يوم 30 أكتوبر 2011. وتمت الوقفة تحت شعار "جميعا من أجل مناهضة
تعيش مدينة ابن جرير و منطقة الرحامنة عموما على إيقاع حملة انتخابية سابقة يقودها منتخبون بحزب البام يقومون بالترويج لوثيقة يدعون السكان التوقيع عليها أطلقوا عليها " نداء الوفاء للتنمية " نداء عودة
قبل كل شيء أن هناك ما يدعو إلى التعجب من أن حماية المهدي بنبركة لم تؤمن منذ لحظة دخوله الاراضي الفرنسية في صباح يوم 29 اكتوبر 1965، فقد ثبت أن سفره من جنيف قد عرفته الشرطة عن طريق إشارة وردت من شرطة
خلال السنوات الأولى من استقلال المغرب كان " الحزب الشيوعي المغربي" و " الاتحاد الوطني للقوات الشعبية" المنفصل عن حزب الاستقلال الحزبان اليساريان الرئيسيان المتواجدان على الساحة السياسية، ولقد شكلا
لم يكن من السهل على الحركة الوطنية التي نشأت في المدن وترعرعت فيها ، فهم التحولات الكبرى التي طرأت على البادية ، فهما موضوعيا يؤهلها الى قيادة الجماهير القروية وادماجها ضمن العمل السياسي الحديث .
في غياب الرئيس الفعلي للمجلس البلدي لابن جرير عن الدورة العادية الثامنة و ما قبل الاخيرة من عمر ولاية هذا المجلس بالتوالي، و الذي لم يتح لأعضاء مجلسه و لو فرصة واحدة للقائهم ، قام كالمعتاد النائب
عقدت خديجة الرويسي أحد مؤسسي حزب الأصالة والمعاصرة مؤخرا بالدار البيضاء ندوة صحافية وشرحت فيها مبررات عودتها لحزب البام وكانت تترأس بداخله لجنة الأخلاقيات بالحزب كما أثارت الخلافات التي تلت الترشيحات