يعتبر مصطلح الحكم الذاتي من المفاهيم أو الإجراءات التي لا يمكننا ضبطها بتحديد دقيق و نهائي، انه مفهوم زئبقي ، ضيق و متسع ، فعلى المستوى التاريخي يعد نمطا مختارا لحياة بعض المجتمعات الإنسانية ، و
سئل يوما الصحفي علي المرابط وهو يومها مديرا لجريدة ــ دومان ــ عن كيف يتصور محمد بنسعيد أيت يدر فقال :أتصوره نائما والبندقية تحت وسادته .
خلال انعقاد المجلس الوطني للحزب الاشتراكي الموحد يوم 7
الخطاب الذي ألقاه الرئيس الليبي معمر القذافي مساء أمس هو الاخطر من نوعه، لان كل كلمة او عبارة فيه تنبئ بمخطط جهنمي، اذا ما جرى تطبيقه بنجاح، سيؤدي الى تفتيت ليبيا او صوملتها، او حتى الى محيط من
وبعد وقوفنا على دواعي صيرورة الانبطاح ممارسة انتهازية، نصل إلى محطة الانطلاق في اتجاه ممارسة الانبطاح اللا محدود. وهذه المحطة تختلف عن سابقاتها شكلا، ومضمونا، مما أدى، ويؤدي، وسيؤدي إلى خلط المزيد من
الواضح أن الإعلام الثقافي والفني ليس جنسا صحافيا [ تحقيق ، استطلاع ، بورتريه ، حوار ...] ، بل هو موضوع أو فضاء اهتمام لهذه الأجناس الصحفية كما يمكن أن تكون حقول أخرى مجال اهتمامها [ الحقل السياسي ،
من أوجب الواجبات المطروحة بحدة على مؤسسة العدالة ببلادنا استقلال القضاء، ذلك أن العدل هو أساس الحكم وهو العمود الفقري لارساء دولة الحق والقانون والمؤسسات، ولأننا بدأنا نسمع عن بعض الانزلاقات
تعاني جل مؤسسات الدولة من أزمة هيكلية في ما يتعلق بالاتصال المؤسساتي الذي هو المفتاح الأساسي لدخول المغرب إلى عالم المعرفة والإعلام ، ونقصد بالتواصل المؤسساتي ذلك الحقل المعرفي الذي يستهدف إعلام
تلاحق الانتر بول بن على حيثما سيكون في المستقبل ، ولن ينفعه كل ما ادخره طوال سنوات حكمه ، والعبرة لمن يعتبر ،ما أظن أحدا من الباقين على كراسي الحكم يتعضون .بالأمس كان أشد الرؤساء ضراوة صدام حسين ،